جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #عبدالمحسن جمعة (865)
مطبخ مهدي... ومترو الرومي!

شاهدتُ أكثر من مرَّة حلقة الأمين العام للمجلس الأعلى للتخطيط د. خالد مهدي، في ليلة رأس السنة على تلفزيون الكويت الرسمي، فوجدتُ أن الرجل،...

الجنسية... الفاس وقعت في الراس!

سادت حالة من السخط والنقد من قطاع شعبي واسع بسبب سقوط المقترح النيابي بتشكيل لجنة تحقيق برلمانية في منح الجنسية الكويتية بشكل غير مستحق،...

الصين الانتهازية والاستبدادية

ما الذي تقدِّمه الصين للعالم؟... لا شيء، سوى أنها دولة كبيرة جداً، ومن خلال تعدادها الكبير ونظام السُّخرة في العمل لديها تمكنت من خفض...

هَلَك... سفاح مصر!

هلك بداية الشهر الجاري مجرم الاستخبارات الإسرائيلي إبراهام دار، والمعروف أيضاً بـ "جون دارلنج"، وبعدة أسماء أخرى، عن عمر يقارب المئة...

تغييب البرلمان أكبر مدة ممكنة!

مضى على آخر جلسة تشريع لمجلس الأمة ما يزيد على ٧ أشهر. أكثر من نصف عام والبرلمان لا يمارس أي عمل تشريعي فعلي لخدمة البلد والمواطنين...

غير دستوري... غير دستوري

كَثُر في الآونة الأخيرة استخدام الحكومة لمبرر عدم الدستورية لعدم الرد على الأسئلة البرلمانية، أو عدم الإجابة عن أجزاء منها، وخاصة إذا...

أوقفوا الانتخابات الطلابية فوراً

تتوالى أحداث العنف والشغب، وتتصاعد مؤخراً النعرات العرقية والطائفية في معظم المناسبات واللقاءات الطلابية، وكان آخرها الأحداث المؤسفة...

لا حصانة في الجرم المشهود

أستغرب من ردة فعل البعض المنصدم بما فعله عضو مجلس الأمة مع دورية الشرطة، وتجرئه على رجل الأمن وآلية للدولة، لأن هذه الأفعال متكررة منذ...

تكلفة استخدام المسجد!

منذ تفجر العمليات الأصولية الإرهابية، باغتيال الرئيس المصري الأسبق أنور السادات، والحدث الإرهابي الأكبر الذي تلاه بعد سنوات، والمتمثل...

الموز والكوسة... لعبور الأزمة!

الكتابة عن الشأن العام في الدول العربية أصبحت عبارة عن حقل ألغام، لاسيما إذا كنت في دول النظام العشائري فيها مسيطر، رغم الشكل المصطنع...

يا دارة دوري فينا!

الأحداث تتسارع من حولنا، والأخطار ماثلة أمامنا، لمن يستطيع قراءة القادم من تطورات، والتحديات التي أرى أن أخطرها هو التحدي الاقتصادي،...

مَن سيقرأ تجمّع «الإرادة»؟!

الجماهير التي احتشدت في ساحة الإرادة مساء الأربعاء الماضي، والتي تجاوزت الآلاف تؤشر إلى أن الشارع الكويتي ربما بدأ حراكاً شعبياً جديداً...

back to top