جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #د. سلطان ماجد السالم (115)
عن الاغتراب البيئي: نفوق الأسماك وجون الكويت

كالعادة وفي الوقت نفسه من كل سنة يتزامن حدثان في آن واحد هما: نفوق أسماك جون الكويت وصيحات الاستهجان من الشارع الكويتي مجهزين بذلك...

عن الاغتراب البيئي: توايرنا... ثروتنا

شكَّلت مسألة التعامل مع الإطارات المطاطية البالية هاجساً لدى جميع الشرائح بالمجتمع، وعلى مدار السنين الطويلة الماضية. تلك الإطارات...

حلم «عشة» العمر

كل رب أسرة وفي كل بلد يحلم أن يسكن في بيت شيده وصمم أدق تفاصيله في مخيلته منذ الصبا، ومن البدهي أيضاً أن يكبر المرء ومن ثم يفهم الواقع أكثر...

رجال الدين وثورة الخبز

توجهت الأنظار العربية هذا الأسبوع إلى مصر المحروسة، لا سيما بعد التصريحات الأخيرة والآليات الجديدة التي وضعت لرفع الدعوم عن رغيف الخبز...

القمع وإرهاب الكلم وساحة الإرادة

يأخذ القمع أشكالاً عدة في مجتمعات العالم، فقد يكون على شكل تهميش رأي أو مضايقة لمسيرات سلمية أو تهديد إعلامي مبطن من السلطات الأمنية؛ وفي...

«مرقوق» عسير الهضم

ليست لدي، ولله الحمد والمنة، أية اشتراطات خاصة في الأكل أو معاناة من حساسية تجاه أكلات معينة، فكان الله في عون من يعاني تلك الأعراض...

نار المردم ولا جنة المحرقة

أستمتع بين الفينة والأخرى بالكتابة في مجال تخصصي الدقيق وبالأخص فيما يخص معالجة النفايات وتثمينها وتحويلها الى كل ما هو مفيد، ولعل من...

الشرطة بحاجة إلى شرطة!!

كثرة التعديات والجرائم والاعتداءات الجسدية وبكل أنواع السلاح ضد عناصر الشرطة في الآونة الأخيرة، لعمري لهو أمر مقلق ومخيف أكثر مما...

لماذا تتهشم الأحلام على أرصفة بلادي؟!

أحلام وطموحات الإنسان مسائل حساسة، أشبهها بالزجاجيات الرقيقة التي يرعاها المواطن مع مرور الأيام فقط ليصطدم وهو مار بأحد أزقة الحياة بأن...

قم للمعلم

لعل الأبيات التالية من أشهر أبيات الشعر التي لم ولن تفي أساتذتنا ومعلمينا حقهم البتة، تلك الأبيات التي تفنن بها أمير الشعراء (أحمد شوقي)...

«كش ملك»

الأحداث المتتالية والمؤدية الى جلسة أمس الأول كشفت لنا نمطاً جديداً لخصومة الحكومة مع نواب الأغلبية أو بالأصح خصومة الحكومة ضد الشعب،...

الجامعة والمنتخب... غيض من فيض

لا جديد يذكر، فنحن من سيئ إلى أسوأ، انحدار في كل المجالات والصعد، وكلمة السر والردود تأتي كالعادة: الأمور طيبة، والله كريم، هذا ولدنا. لا...

back to top