جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #تركي الدخيل (135)
أبو متعب... في «أبوظبي»!

عرس كبير شهدته أبوظبي التي احتفلت بالفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب، بحضور الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات...

يا حازم... الاستقرار ليس موتاً!

لم يكن موضوع الاستقرار الذي نتحدث عنه نداً للتطور، بل الاستقرار شرط لأي تنمية يمكن أن تحدث في أي بلد. والتغيير الذي حاولت بعض الجموع...

أميركا والإخوان... الحماية والدعم!

ينتقد الرئيس الروسي إصرار أميركا على دعم الإسلام السياسي، فهي ممن ساهموا في تقوية تنظيم القاعدة قبل أن يكون مترابطاً على النحو الذي هو...

من أجل الإسلام أم التنظيم؟!

لم تكن الإمارات بمنأى عن التآمر ومحاولات التخريب. منذ أن قال الشيخ زايد في عام 1994 عن الإخوان "إنهم أبعد ما يكونون عن الدين ومقاصده...

سمير جعجع... هل هو حل لبنان السحري؟!

ربما يكون الواقع الذي يعيشه لبنان الآن أكبر مما يحتمله على المستويين الاقتصادي والديموقرافي. بلد مكوّن من أربعة ملايين شخص، وأربعة عشر...

أوجه الاستقرار... ووجوه القمع!

لم تزل الأحداث العربية التي جرت منذ أواخر 2010، من تونس إلى مصر إلى ليبيا ومن ثم سورية، تؤثر على الاستقرار في المنطقة. انهار الاقتصاد في تلك...

الحزب الإسلامي خرافة لا ضرورة!

شكّلت الحركات الإسلامية في العالم العربي عائقاً لتطور البلدان التي نشأت بها. لنتخيل السودان، وتونس، ومصر، وتركيا، وليبيا، وسواها من دون...

نحو دور صيني أكثر فاعلية!

في ظلّ هذا الصراع الإقليمي المحتدم، وغياب شرطي العالم الأميركي عن الأحداث الشرق أوسطية، واتخاذ روسيا ممارسات غير إنسانية تجاه الأحداث...

وصفة سحرية للإبداع!

الرحلة داخل العقول المبدعة تمنحك بُعداً آخر. فالإبداع لا يأتي بالحظ، قد تساعد بعض الفرص، لكن الحظ لا يمكنه أن يصنع مساراً أو مجالاً أو...

راحوا الطيبين!

ثمة عبارات تتداول في شتى المجالس والوسائل الإعلامية تأسياً على رحيل "الزمن الجميل"، أو تجد منضجعاً يحتسي قدح شايه، ويندب العصر والزمان،...

ديمقراطيات الخراب

من بين المشكلات التي نعانيها عربياً أن الوسائل تصبح غايات، وربما استخدمت الوسيلة فقط للاستخدام حتى لو كانت غايتها الافتراضية متحققة. إذا...

الإعلام والمسؤولية الإعلانية

يمكن للإعلام أن يتحالف مع مجالات أخرى، لأنه ليس أيديولوجيا أو فكرة، الإعلام أداة. يخطئ من يحمّل الإعلاميين أوزار العالم، نستمع كثيراً...

back to top