جريدة الجريدة الكويتية - tags

الأخبار المتعلقة بـ #محمد الوشيحي (1161)
آمال : عقولٌ... على طبق من نسب

وحياة هذه التمرة السمراء وفنجان هذه القهوة الشقراء لا أتمنى شيئاً أكثر من التسلل خلسة إلى عقول مستشاري أصحاب القرار، واحداً واحداً،...

آمال : أبناء عمنا... ولا فخر

الخبر، كما نشرته هذه الصحيفة التي بين يديك: "سيناريست يهودي يتهم الممثل ميل غيبسون بمعاداة السامية". ليش يا أخانا اليهودي؟ لأنني أعطيته...

آمال: القذافي الكويتي

• معمر القذافي، موجهاً حديثه إلى الزعماء العرب: "إذا كنا نواجه مجنونا كحسين (يقصد الحسين بن طلال ملك الأردن) يريد أن يقتل شعبه، فلا بد من...

آمال: على سطر ونص

الله يرحمه ويبرّد قبره أديبنا الكبير إبراهيم عبدالقادر المازني الذي كان يكتب مقالات أطول من نهر النيل وأغنى. كان ينشر المقالة الواحدة...

آمال : سكرانة

فوضى، واستعراض عضلات، واندفاع البعض لتسجيل اسمه على أكبر مساحة من العَلَم، كما يفعل عساكر الرومان عندما ينتصرون في معاركهم. هذا ما تفعله...

آمال: التحالف وحيدر والوشيحي

كنا غافلين، فانطلقت صرخة استغاثة، فتلفتنا بحثاً عن مصدرها، فإذا هي من مبنى جمعية حقوق الإنسان، فهرولنا نمد يد العون. هذه باختصار حكايتنا...

آمال: عليكم بتواير الوزراء

لمسات بسيطة كانت تنقص متابعي استجواب النائب عاشور لسمو رئيس مجلس الوزراء... بيانو وشمعتان ومنظر عاشقين متعانقين يقسم أحدهما للآخر: "معك...

آمال: اللحية الطويلة تفل القصيرة

علماء النفس "يطلع منهم"، إذ يقدمون أحياناً أفكاراً ونظريات تربوية يمكن اسقاطها على الأوضاع السياسية أو الاقتصادية، أو حتى على رأس الجالس...

آمال: بقايا بقايانا

رحم الله أبي وآباءكم وجيلهم الذي استطاع تأسيس منهج تربوي لم تكتشفه كل النظريات التربوية، منهج تم تطبيقه علينا بحذافيره وأظافيره،...

آمال: ولاء الكويتيين... هل انخفض؟

البعض يعتقد أن الولاء للأوطان ثابت لا يتغير، أي أن معدل الولاء لا يرتفع ولا ينخفض. وهذا غباء بواح وهبلٌ ذحاح. ببساطة... الولاء، وقبله...

آمال: بطلوا ده واسمعوا ده

الجمركيون مضربون عن العمل، والكاتب كتاجر الحرب، يستغل المآسي، لذا سأحرص على نشر كل ما لا ينشر في هذه الفترة التي لا تفتيش فيها. وأنا مع...

آمال: خذوها مني... عينٌ وربع

أثناء الحرب الدامية في أميركا بين الهنود الحمر - سكان أميركا الأصليين - والغزاة البيض، قال مستشار الحرب لجيش الغزاة جملة حملها القادة...

back to top