جريدة الجريدة الكويتية - tags

نتائج البحث عن #مسفر الدوسري (603)
قابل للكسر

لا تبكِ على ما انكسر بين يديك مهما كان غاليا، فلو لم يكن أصلا قابلا للكسر لما انكسر.هذا ما أقوله لنفسي دائما بعد كل علاقة تنتهي بالخذلان،...

آخر وطن: الليلة بس...!

الليله بس... لاتزعلين! لو مهما حاول الزعل... يغريك فيه لا تزعلين! أو بالغلط... صوتي وصل لك ممتلي... بعضه... رماد لا تسمعين! الليله بس... أحلّفك... لا...

الغياب... وهّاب!

لغياب...يلبّس من تحب ثياب...من وردوالوجد...يعطي الذكريات اليابسه...نبض ومشاعر...... يكسي جفاف أحزانك الصفرا...ملامح...من ندى...

آخر وطن لا تجف الكلمات...!

كلمات الغزل تبقي وردة الحب ندية دائما...إنها تبقي دوحة الحب خضراء... والطيور تتكاثر فيها... والفراشات الملونة... والظل الوارفالكلام الحلو......

آخر وطن: إلى الشمس/ ذكرى الرشيدي... رغم أنف الظلمة!

ذكرى... أكثر من نجَح ذكرى... أكثر من سمَح... تنولد بيدينا... شمس وهي أكثر من عطا لبوجهل اليوم... درْس وكانت الحد اللي فاصل بين باكر وبين...

آخر وطن: القناعة... تخفف الوزن!

هذا الرجل السبعيني يختزل أكثر من ذلك بكثير في وعيه، يشبه البحر كثيرا، جميل وموحي وشديد الإغراء طالما أنت تتأمله من الساحل، ولكن حين تبحر...

آخر وطن 
الكتابة...
الجريمة الكاملة!

هناك ملايين الـ«لماذا» في الوجود التي نعجز عن تفسيرها، لماذا نتنفس؟! لماذا نحب؟! لماذا نسعد بضحكات أطفالنا البريئة؟! لماذا تكون لجلودنا...

آخر وطن الحياة... روليت!

أتذكّر جُملة مرّت في أحد الأفلام الأجنبية تقول «لن تحقق حلمك ما لم تراهن بشيء ما، والسر هو ألّا تراهن بما لا تطيق خسارته»!الجزء الأول من...

آخر وطن: فرحٌ... موحِش!

ليس الفرح ثمرة النجاح! بل جملة القيم والمبادئ التي ساهمت في صنعه! طريق النجاح فرصة عظيمة لاختبار قيم إنسانية أعظم وأجمل وأبقى. النجاح، أي...

آخر وطن: 
شخصٌ ما!

أغنية للفنانة أنغامكلما سمعتها أثارت عصافير الشجون، وشَجَّرَت الوحشة، وخصوصا هذا المقطع:«إلقى لك حدّلو ضاقت بيك... يفتح لك قلب!يبقى...

آخر وطن: لا تعتذر عما فعلت!

يحاولون تقييدك؟! تمرد على سلاسلهم الواهنة... لا تضعف... كن حرا كماء النهر... مارس غوايتك التي تشتهي... اتبع خطوات قلبك ولا تحط الرحال بحضن... لا...

آخر وطن: إيميل... وردّ غطاه!

كتب لها تحت عنوان «أبي إجابه»: شاللي صاير؟! لاني فوق الأرض أمشي... ولاني... طاير! أنا مدري شاللي صاير أنا كنّي... يوم عادي فجأه جاه العيد......

back to top