العاقل في السياسة هو الذي يتروى في قراره، ويتثبت في حكمه، ويزن الأمور على أساس العدل، ويقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة، ويدور حيث دار الحق وينظر إلى المنفعة الأعظم دون المنفعة الأصغر، والعقلاء السياسيون في كل...
الـوقـــت هـــذا يــا شــريـــده تـغــّيـرشـفـنـا الـمـصـايـب والـغـدر والـتـعـاجـيـبطـبـع الـبـشـر مـخـزي وبـعـضـه يـحّـيـرمــا عـاد تــعــرف الـعــدو والأصـاحـيـبجاعد مرزوق الرشيديالـوقـت نـفـس الـوقـت ضـيـفٍ...
احـذر حـقـيـرٍ لـلـمـصـالـح يــبـاريـكوصـنـدوق قـلـبـه فـيـه لـك سـم حـّيـاتهـذا وعـلى الـلي شاكـلـه لا يـماشــيكلـو عـشـت بـالـدنـيـا بـلـيـا صـداقـاتجـاسـر الـهـيـفـيواخلص على اللي مخلصٍ لك وشاريكالـلي ثـبـت...
أنـا ودي اجـاري لـي رجّـالٍ مـن هـل الــمـلـهوبـهدي لـه وبـارسـل لـه ثـلاث بـيـوت بـادعـهـاابـيـاتٍ تـعـجـب الـقـراء والـمـعـنـى على حلهتـعـجّـز مـن يـجـاريـها وتـتـعـب مـن يـتـابـعـهـاترى بعض العرب دربه يضيع ولا...
الـحـرف لـه روحٍ بـلا جـلـد وعـظـاميـكـتـب مـشـاعـرنـا ونـقـرا جـديـدهالـحـرف حـلـمٍ عـايـشٍ بـيـن الأحـلاميـالله عـسـى دايـم عـلـومه سـعـيـدهتـركـي الـمـريخيوالـحـرف مـره يـصـبـح سـيـوف وسـهـاممـصـقـولـةٍ...
ما حدث في مصر من هجوم بعض الأفراد على السفارة السعودية، والقيام بأعمال شائنة لا يقبلها الشعب العربي المسلم المصري، ولا يرضى بها كل عاقل، وما تبعها من قيام الحكومة السعودية بسحب سفيرها للتشاور، حدث يجب ألا يمر على الأمة...
الـصـدر ضـاق وضـيـقـة الـصـدر قـشـرهلا جـتـك عـيـلاتٍ مـن الـنـاس الادنـيـنويـا شـيـن مـسـؤولٍ يـواعــدك بــكــرهكـنـه يـغـز بـوسـط قـلـبـك سـكـاكـيـنتـركـي الـمـجـلـيـهويـا شـيـن نـفـسٍ سـاعـة الـعـوز...
لاصرت راعي حق والحق وياكخـلـك شـجـاع ولاتعـيش بـمـذلـهولاشفت حظك طاح والكل خلاكارفـع يـديـنك للسما واطلب اللهبدر رفاع الخميليلاصرت راعي حق بالك وإيـاكمن قولة اللي راح ياصـاح خـلٌهأول عـلى الله ثم على عز يمناكحـتى...
دلايـل الـرجــال فــعــلــه وقــولــــهتــحـكـم عـلـيـه بـمـنـطـقـه عـلـم مـاكــودمـا يـنـفـع الـرجـال جـسـمـه وطـولـهلا صـار مـا يـدري عـن الـنـقـص والـزودبدر بن عواد الحربيدلايـل الــرجـال طـيـب الـلـي...
قال لي بحرقة... هل التعاون بين الحكومة والمجلس مستحيل؟قلت: لا... قال: فلماذا إذاً لا نراه على أرض الواقع؟ وإلى متى سيستمر هذا الصراع، وإلى متى سيتحمل البلد هذه التجاذبات؟ والصراعات السياسية التي لا نعرف لها هدفاً ولا غاية؟...