«#أنا_أدعم_عودة_المدارس» يتصدر «تويتر» في الكويت

• حملة إلكترونية أطلقتها «التعليم أولاً» عبر منصاتها
• للمطالبة بالعودة الآمنة للمدارس مع الالتزام بالاشتراطات الصحية
• تفاعل معها ناشطون في المجال التربوي ومغردون

نشر في 09-03-2021 | 14:28
آخر تحديث 09-03-2021 | 14:28
نشرة حملة «التعليم أولاً» للمطالبة بالعودة الآمنة للمدارس تدريجياً
نشرة حملة «التعليم أولاً» للمطالبة بالعودة الآمنة للمدارس تدريجياً
أطلقت حملة «التعليم أولاً»، التي تضم عدداً من التربويين وأولياء الأمور، منذ الصباح الباكر، نشرة إلكترونية في منصات التجمع بمواقع التواصل الاجتماعي «تويتر» و«إنستغرام»، طالبت فيها بالعودة الآمنة للمدارس في الكويت بعد إغلاق دام أكثر من عام، أبدت من خلالها تخوفها من في ضياع جيل كامل بسبب ابتعادهم عن التعليم في الاجواء المدرسية.

وجاء في نشرة الحملة، وهي حملة توعوية عن أهمية التعليم وعودة المدارس تدريجياً في الكويت، «أنا أدعم العودة التدريجية الآمنة للمدارس في الكويت لأنني أخشى ضياع جيل كامل بسبب إغلاق المدارس لأكثر من عام دون خطة واضحة للعودة»، طالبت في الوقت ذاته المهتمين بعودة المدارس بالدعم والمشاركة في الحملة، عبر حساباتهم الشخصية.

وعلى إثرها، تصدر هاشتاق #أنا_أدعم_عودة_المدارس في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، عبر فيه ناشطون في المجال التربوي ومغردون، عن دعمهم للعودة الآمنة للمدارس، مفضلين ذلك على استمرار التعليم عن بعد، الخيار الذي اتخذته وزارة التربية منذ بداية جائحة كورونا في الكويت.

وأكدت الحملة على أن العودة الآمنة للمدارس تعني الالتزام بتطبيق اشتراطات وزارة الصحة في مكافحة فيروس كورونا، من قبل جميع الأطراف المعنية في العملية التعليمية، سواء إدارات المدارس والمعلمين أو الطلبة وأولياء أمورهم.

back to top