كرم بورسين يرفض بطولة «السد»

لتصوير المسلسل خارج تركيا

نشر في 08-01-2020
آخر تحديث 08-01-2020 | 00:04
كرم بورسين
كرم بورسين
أعلن الممثل التركي كرم بورسين، رفضه بطولة مسلسل «السد»، مرجعاً ذلك إلى رفض الممثلة التركية نبهات شهري العرض ذاته أيضاً، رغم إعجابه بالسيناريو المرسوم له.
وذكر بورسين أن من الأسباب التي دعته إلى رفض العمل أيضاً في «السد»، أنه سيتم التصوير خارج الأراضي التركية.
وكان بورسين عُرف في العالم العربي من خلال مسلسل «ما وراء الشمس»، الذي نجح وحقق الكثير من النجاح والجماهيرية.
أفادت تقارير إعلامية، بأن النجم التركي ​كرم بورسين​ رفض بطولة مسلسل «السد»، رغم إعجابه بالسيناريو. وذكرت أن قرار بورسين جاء بعد معرفته بمخططات المسلسل خارج الأراضي التركية، حيث جاء رفضه بعد رفض النجمة التركية نبهات شهري أيضا عرض هذا المسلسل، بسبب عدم إعجابها بالسيناريو.

وعُرف بورسين في العالم العربي من خلال مسلسل «ما وراء الشمس»، الذي حقق نجاحا جماهيريا.

وكان كرم تعرَّض لمضايقات من مصوري البابارتزي، الذين التقطوا له صورا​، يظهر فيها مع صديقة شعرها أشقر، أرادت أن تلتقط الصور معه في إزمير، حيث ظهر معها، إلا أن البعض شكك في أن تكون الفتاة مجرد معجبة.

وما أثار ذلك، أنه سبق أن انتشرت الكثير من الشائعات حول انفصال النجمين ​سيريناي سيريكايا​ و​كرم بورسين​، بعد أن قررت سيريناي تركه، بسبب ظهور حب جديد في حياتها، فما كان من سيريناي سوى الرد على هذه الشائعات، قائلة: «كل يوم أستيقظ مذهولة على سيناريو جديد. جميع الأخبار والتعليقات التي روجت لوجود شخص آخر في حياتي غير صحيحة. كل ذلك عدم احترام لي وللفترة الحرجة التي أعيشها. ليس بالضرورة أن تنتهي كل علاقة بسبب وجود طرف جديد. رجاء دعونا لا نفقد الود والاحترام المتبادل».

بدوره، ردَّ كرم أيضاً: «أرجو منكم احترام الفترة التي قضيناها معاً، وجميع الأخبار التي ظهرت حتى الآن غير صحيحة. حافظوا على الود والاحترام».

وكانت تقارير ذكرت أن انفصال سيريناي وكرم يعود إلى فتور العلاقة بينهما، حيث انشغلت سيريناي بعرضها المسرحي الجديد (أليس في بلاد العجائب)، إضافة إلى تصويرها عدداً من الحملات الإعلانية، كما انشغل كرم عنها بلقاءات تحضيرية مع القائمين على إحدى شركات الإنترنت، وأيضاً مع عدد من الإعلانات.

وكانت الممثلة التركية ساريكايا أجرت عملية جراحية، لإزالة ورم في صدرها.

وبعد نجاح العملية أكدت سيريناي أنها كانت تعيش حالة من التوتر والخوف قبل العملية، إلا أن بورسين ووالدتها بقيا إلى جانبها حتى انتهاء العملية.

وكتبت سيريناي (24 سنة) عبر صفحتها الخاصة بأحد مواقع التواصل الاجتماعي، تعليقا تطمئن فيه جمهورها، وتؤكد لهم أن حالتها الصحية قد تحسنت.

back to top