«KIB» يتصدر بإعلاناته بعد النجاح الكبير في «أنشر أمل» و«لازم نستخدم حمود»
حقق إعلان بنك «KIB» الجديد «انشر أمل»، الذي أطلقه بمناسبة شهر رمضان، نجاحا كبيرا، ونسبة مشاهدة عالية على القنوات التلفزيونية ومواقع التواصل الاجتماعي، نتيجة رسالته السامية التي استطاعت أن تترك تأثيرا إيجابيا كبيرا على الجمهور.وصرح المدير العام للخدمات المصرفية للأفراد في البنك عثمان توفيقي: «نحرص في KIB دائما على تصميم الإعلانات التي تترك أثرا جميلا في نفوس المتلقين، وخاصة في شهر رمضان، حيث لا نركز في إعلاناتنا الرمضانية على الترويج لمنتجاتنا وخدماتنا، بل نعتمد على سياسة التأثير الإيجابي على الجمهور، وخلق انطباع جميل لديهم، مما يساهم في نجاح الإعلان بشكل أكبر، ووصوله إلى أكبر عدد من المشاهدين».
وأوضح توفيقي أن «KIB» أطلق مؤخرا إعلانين ضمن حملته الرمضانية «أمل للحياة»، أولهما «انشر أمل» الخاص بشهر رمضان، والذي حقق نسبة مشاهدة عالية وصلت إلى أكثر من 1.3 مليون حتى اليوم، وثانيهما إعلان «لازم نستخدم حمود» الخاص بالاحتفال بالقرقيعان والذي شاهده 2.5 مليون تقريبا حتى الآن.
من جانبه، قال مدير أول وحدة الاتصال المؤسسي في البنك نواف ناجيا: «لاشك في أن الإعلان الناجح يقوم على فكرة مميزة وذات تأثير على الجمهور، وهذا هو النهج الذي اتبعناه حين ابتكرنا فكرة إعلان انشر أمل، الذي تضمن مجموعة من المواقف التي تدفع الأفراد للتحلي بأخلاقيات أساسية للنجاح في الحياة، ومنها الصبر والإصرار والتفاؤل والتسامح والمودة، إلى جانب الإيمان بأن الأمل والدعم العاطفي يعتبران علاجا للمرضى يخفف آلامهم ويساعدهم في الاستجابة للعلاج».وشدد ناجيا على أن «فوائد الأمل لا تقتصر على مجال الصحة فقط، بل انه قوة دافعة للعمل، ومصدر للسعادة والسكينة والتفاؤل بأن القادم أجمل، مما يدفعنا للمزيد من الخير والعطاء».واضاف أن «KIB» أطلق أيضا إعلان «لازم نستخدم حمود»، وهو عبارة عن أحداث مرحة ولطيفة لعائلة كويتية وأطفالها يحتفلون بمناسبة القرقيعان، حيث يتفق الأخوة على استخدام أخيهم الصغير «حمود» لمحاولة تشتيت انتباه أهلهم، بينما يستمتعون هم بالقرقيعان لوحدهم، مبينا أن هذا الإعلان يرسم صورة رائعة عن العائلة، وتتماشى رسالته التسويقية مع عادات وتقاليد الشهر الفضيل.