8 أفلام عربية تتنافس في الترشح على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي
منها «كفر ناحوم» و«يوم الدين» و«الرحلة»
تتنافس 8 أفلام عربية من بين 87 فيلماً في الترشح على جائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي، والدخول ضمن القائمة القصيرة للأفلام المرشحة للجائزة، المقرر إقامته 24 فبراير المقبل في دورته الـ91، وهي: 1- "كفر ناحوم" (لبنان) للمخرجة نادين لبكي، حائز جائزة لجنة التحكيم الكبرى في الدورة الأخيرة لمهرجان "كان" السينمائي الدولي، كما حاز جائزة الجمهور لأفضل فيلم في مهرجان كالجاري السينمائي، ومهرجان النرويج، ومهرجان ملبورن وسراييفو، ونافس عليها في مهرجان تورنتو بكندا. الفيلم من تأليف جهاد حجيلي، وبطولة: زين الرفيع، يوردانوسشيفراو، كوثر الحداد، فادي كمال، نور الحسيني، كيدرا عزام.2- "يوم الدين" (مصر) للمخرج أبوبكر شوقي، الفيلم من تأليف وإنتاج وإخراج أبوبكر شوقي، وبطولة راضي جمال، وأحمد عبدالحافظ.3- "اصطياد الأشباح" (فلسطين) للمخرج رائد أنضوني الحائز جائزة جلاشيت لأفضل فيلم وثائقي، وأفضل فيلم عربي في مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وأفضل فيلم في الدورة الأولى من مهرجان منارات لسينما البحر المتوسط بتونس، وجائزة الجمهور في مهرجان عنابة المتوسطي بالجزائر.
الفيلم يمثل خلاصة تجربة مخرجه الذي أودع بالسجن، فقرر أن يخرج فيلما يجسد فيه هموم المسجونين، فجمع بعض السجناء السابقين للقيام ببطولة فيلم يحكي قصصهم، ويجسد تجاربهم داخل بناء السجن.4- "على كف عفريت" (تونس) للمخرجة كوثر بن هنية، شارك في قسم نظرة ما بمهرجان كان2017. تدور أحداث الفيلم حول واقعة حقيقية حدثت عام 2012 تعرضت خلالها فتاة جامعية للاغتصاب على يد عناصر من الشرطة، ليُستند إليها في إطلاق العنان للكثير من القضايا التي كانت طي النسيان.5- "إلى آخر الزمان" (الجزائر) للمخرجة ياسمين شويخ، الفيلم بطولة جميلة عراس، وإيمان نوال بوجمعة جيلالي.6- "الرحلة" (العراق) للمخرج محمد الدراجي الذي شارك به في قسم السينما العالمية المعاصرة بمهرجان تورنتو في2017. أحداث الفيلم تعود إلى عام 2006 الذي شهد صراعات طائفية، وعمليات عنف في بغداد ومحافظات عراقية أخرى.7- "بورن آوت" (المغرب) إخراج نور الدين الخماري، هو الجزء الثالث من ثلاثية سينمائية بدأت بفيلم "كازانيغرا" ثم فيلم "زيرو"، من بطولة: سارة برليس، وجيسيكا بومبيو، وأنس الباز، وفاطمة الزهراء الجوهري، وفاطمة هراندي، والطفل إلياس.8- "10 أيام قبل الزفة" (اليمن) للمخرج عمرو جمال، ويعد أول مشاركة للسينما اليمنية في الأوسكار، وأول فيلم طويل يُعرض للجماهير في اليمن، وتدور أحداثه حول علاقة عاطفية بين فتاة وشاب في عدن، قبل أن تندلع الحرب في المدينة وكيف تغيّرت ظروفهم. الفيلم من تأليف مازن رفعت، وعمرو جمال، وشارك في بطولته سالي حمادة، وخالد حمدان.