برج الجدي انطلاقةٌ واعدةٌ ( 22 ديسمبر – 20 يناير)

نشر في 03-01-2018
آخر تحديث 03-01-2018 | 00:04
No Image Caption
تعيش مصادفات سعيدة كان يصعب عليك الاعتقاد بأنّها موجودة، ستكون مصدر سعادتك عام 2018. نعم، يبتسم لك الحظّ عن طريق أحداث مذهلة ولقاءات جميلة. يدفعك جوبيتر إلى الصدارة، فتزداد شهرتك ويسهل وصولك إلى النجاح. ويكمن «السبق» الحقيقي في دخول أورانوس إلى برج الثور في 16 مايو: تتغيّر الأمور كلّها وتتبدّل جذريّاً لتعيش خبرات لا تصدّق. تنفتح على مشاريع كثيرة داخل البلاد وخارجها، بالإضافة إلى تبادلاتٍ جريئة في الحبّ. باختصار، ستنبض أيّامك بالحياة!

أوقات بارزة:

• في 11 يوليو، يستعيد جوبيتر مساره الطبيعي في حين يدخل فينوس إلى برج العذراء، وهو أمر رائع لتعزيز الروابط حول مشاريعك الجديدة.

• تركيزٌ حتى 6 أغسطس قبل الشروع في العمل. بعد عودة مارس في 13 أغسطس، يسرّع أعمالك بين 28 أغسطس و10 سبتمبر.

• تصبّ عودة أخرى أيضاً في صالحك وبطلها فينوس في 3 ديسمبر. قد يحمل معه حبّاً من النظرة الأولى ووعداً بتبادلات متناغمة، الأمر الرائع لتنهي سنتك بجمالٍ تام.

خيبات الأمل:

• بين 24 مارس و15 أبريل، يتراجع عطارد في الحمل، ما يجعل التصادم مع هذا الكوكب حتميّاً، فتخسر من أهمّيّتك ووقتك ومالك.

• يتشاجر فينوس وجوبيتر بين 18 و29 أغسطس، ثمّ بين 3 و12 سبتمبر، ويؤثّر الإرهاق في علاقاتك العائليّة والزوجيّة، ويسيطر التوتّر على أفراد الأسرة، فيصبحون فريسة ثورات الغضب.

• يحبطك ظهور أورانوس مجدداً في 7 نوفمبر، فتشعر كأنّك تغوص في الماضي وتواجه مشاكل ظننتها حُلّت.

الدائرة الأولى: بين 22 و31 ديسمبر

ينير ساتورن مستقبلك ويعود الفضل له في نشاطاتك المحكوم عليها بالنجاح، ويصير الوقت حليفك إذا كنت تبحث عن الغوص في بعض المجالات وتحقيق الأحلام. حتى مايو، تجد أفضل الظروف لتطلق مشروعاً مهماً. في 16 من الشهر ذاته، يمدّ لك أورانوس يد العون لتأخذ الخطوة الأولى، فتبدأ المغامرة! أورانوس، كوكب الجرأة + ساتورن، كوكب الحكمة = فرصة عيش حالةٍ استثنائيّةٍ (أورانوس) وأنت تحمي ظهرك (ساتورن). ربما يفتح انتقال ما في حياتك أفقاً مختلفاً لك. عاطفياً، لا بدّ من انتظار قدوم فينوس إلى العقرب في 10 سبتمبر لتحبّ بشغف.

الدائرة الثانية: بين 1 و10 ديسمبر

تبدأ السنة مع خمسة كواكب ترشدك: ينظّم فينوس حياتك العاطفيّة فتبني مستقبلك إمّا مع شريكك إذا كانت الأمور كلّها تسير على ما يرام، أو بمفردك إذا كانت علاقتكما تسير إلى الهاوية. حتى 26 يناير، يسمح لك مارس بإيجاد حلول لطيّ صفحة الماضي، في حين أنّ جوبيتر ينغمس في إنشاء مشاريع طموحة.

أخيراً يعطيك الثنائي نبتون/ بلوتون الرغبة في استكشاف ميادين أخرى واستغلال مواهبك بشكلٍ أفضل. تبدأ نشاطاتك في الربيع وتركب أمواج النجاح منذ بدايتها. تنير لقاءات حياتك من 18 أبريل وحتى 25 سبتمبر، وإذا كنت غير مرتبط، فالاحتمال كبير بأن يؤدي لقاء ما إلى قصّة حبٍّ هذا الصيف.

الدائرة الثالثة: بين 11 و20 يناير

بين 22 يناير و25 أبريل، يزيد جوبيتر فرص إيجاد مسارك أو تغييره لتتّجه نحو ما تحبّ. أمّا بلوتون من جهته، وابتداءً من 7 فبراير، فيركّز على إبراز مهاراتك. تخدم إنجازاتك التي حقّقتها في الماضي مسيرتك المهنيّة كما فوائدك الماليّة. أنت في موضع قوّة لتفاوض الحصول على مداخيل أفضل. ابتداءً من آخر سبتمبر حتى 8 نوفمبر، تتمتّع بدعمٍ يسهّل حياتك، فتتحقّق مشاريعك بوتيرةٍ أسرع وتنال أرباحاً لم تكن تتوقّعها. لكنّ اندفاعك يقلّ على المستوى العاطفي لأنّك تخشى أن تصادف تبادلاتكما المتاعب.

عاطفياً: كلّ شيءٍ يتغيّر إلى الأفضل

يعزِّز جوبيتر الإثارة في علاقاتك، كذلك أورانوس. من المتوقّع ألّا تشبه 2018 أيّة سنة أخرى! تخرج من مسارك المألوف، محرّكاً بمشاعر جيّاشة.

تقدّم لك الظروف في يناير دليلاً على تغيّر مستقبلي. تتمحور سبعة كواكب حول أبراج الأرض والماء، وثمة عنصران أساسيّان يعززان ازدهارك. أساساتك صلبة، واستقرارك يتحقّق على ما يبدو عندما تقلب سلسلة حوادث عاداتك رأساً على عقب. ثمّة حركة في حياة شريكك، واقتراح يستحقّ التفكير به، وتغيير في بيئتك... كثيرة ستكون علامات الإنذار المبكرة. بعد أن تنتهي من الهلع، تعرف فائدة أن تحسّن علاقتك العاطفية، بل أن تبحث عن شريك آخر.

بين 11 فبراير و6 مارس، يستثمر الثنائي في مشروعٍ مكلفٍ، كتغيير مكان الإقامة، يضمن حياةً أفضل لهما. في أبريل، تقنعك مجموعة من الظروف بالابتعاد عن العائلة، فلا مجال بعد اليوم لسوء الفهم أو انعدام التواصل.

في 16 مايو، يدخل أورانوس إلى برج الثور، فتتسرّع أمورك وتأخذ مبادرات جريئة تفرض الإعجاب بشريكك. كذلك يمزج الثنائي ساتورن/ أورانوس التركيز والابتكار. أعمالك «جريئة» ولكن لا تترك أي أمر للمصادفات، لتفوز بدعم محيطك.

أبراج ملائمة لك:

• الثور: تكمن سعادته في رؤيتك فرحاً لأنّك اتّخذت الخطوة الأولى وتخطّيت مخاوفك لتحقيق أحلامك. كذلك يبدّد طاقته كلّها ليضعك على سكّة قدرك الصحيحة. ترشدك نصائحه الحكيمة في قراراتك، فتعطي أفضل ما لديك لتكون على مستوى الثقة التي وضعها فيك.

• العقرب: مستحيل أن تسيطر على الوضع، لأنّ موجة من العواطف الجيّاشة تجذبك ثمّ تدفعك بين ذراعيه. إذا التقيته هذا العام، توقّع أن تعيش حالة فريدة من نوعها، وبعيدة عن صورة الثنائي التقليدي. أمّا إذا كنتما مرتبطين منذ سنوات، فتتأجّج الرغبة بينكما وتعيد إحياء شعلة الحبّ مع أكثر قدر ممكن من حرارة اللهب.

• الجدي: يتناوب مولدان من برج الجدي لتغيير حياتهما من دون خسارة مكتسباتهما كثيراً. يتحرّك الأوّل ليبتكر، في حين يسهر الثاني على تقوية المشاريع للوصول إلى الهدف الذي وضعاه. في حال عملتما يداً بيد، تمضيان أيضاً فترات راحة لتتسكّعا وذراعاكما متشابكتان وتتعانقان ليمتلئ قلبكما سعادةً.

تتقدّم بثقة رغم العواقب:

بين 20 مايو و13 يونيو، تهدّد نزاعات قديمة بالظهور مجدداً، مثل خلافٍ مع حبيبك السابق أو ضغائن بين الإخوة والأخوات. في 11 يوليو، يوقف جوبيتر الوقت، فتطيل مدّة متعتك. أمّا في منتصف أغسطس، فتقلقك حالة أو سلوك ما، وهذه المرّة يشوّه سوء تفاهمٍ علاقاتك الزوجيّة ولكن لحسن حظّك لا يدوم وقتاً طويلاً.

ابتداءً من 10 سبتمبر، يستقرّ فينوس في برج العقرب خلال الخريف، ومهمّته إشعال الشغف. يعتبر أكتوبر شهراً أساسيّاً لتقرّر المنحى الذي ستعطيه لحياتك العاطفيّة. مرّةً جديدة تدعم سبعة كواكب مصيرك، فلا تتردّد في البدء بالعمل أو الانتقال للعيش في مكانٍ آخر.

يعود أورانوس إلى الحمل في 7 نوفمبر، لذا حذار أي شجار جديد بسبب مشاكل ماليّة. لكنّ فينوس يعود بدوره في 3 ديسمبر مع مارس إلى جانبه: يأتي مشروعٌ جديد ليعيد الزخم لمشاعرك فتنهي السنة بسعادةٍ وحماسة.

اقتباس يوقعك في حالة حبّ:

«جميلٌ أن نقع في الحبّ» (جان أنوي).

مهنياً: طموحات مثيرة للاهتمام

يضع جوبيتر تقييماً لمسيرتك: حان الوقت للتوقّف عن الدوران في حلقة فارغة، وهو أمر جيّد، فابتداءً من 16 مايو يهمس لك أورانوس اقتراحات مثيرة للاهتمام.

صوّب عالياً! يبرز ساتورن وبلوتون مهاراتك إزاء المساهمين المستقبليّين، في حين أنّ نبتون يغيثك إذا كنت تخضع لضغوطات. أخيراً، يعدك جوبيتر في العقرب بتعزيز مهنتك بين يناير ونوفمبر.

لغاية 26 يناير، تحفّز حماسة كوكب مارس رغبتك بالانخراط في مشروعٍ كنت تظنّ أنّ تحقيقه مستحيل. تفضّل العمل ضمن فريق بدلاً من الصورة الفرديّة، وهو تغيير ملحوظ.

بين 18 مارس و16 مايو، تسرّع مساعدة صغيرة من القدر تقدّم نشاطاتك، فهل تتحقق من خلال لقاء محفّز أو دعم مادّي أو ترقية، أم الثلاثة معاً؟ في الوقت ذاته، ثمّة تغيير هائل تسعى إلى تحقيقه.

أطلق مشاريعك

وداعاً للخمول. ثمة تغيير في الوظيفة أو اغتراب. باختصار، تتحرّك! يتغيّر الإطار من حولك، كما الزملاء والهرميّة. في منتصف يوليو، يقيم الثلاثي فينوس/ جوبيتر/ ساتورن تحالفاً مهمّاً على المستوى المالي، فتتبلور رغباتك في البداية وتتقدّم وتتحمّل مسؤوليّات مهمّة. نعجب بك، كما نغار منك أيضاً. يزرع فينوس نزاعاً، لذا اعتمد الكتمان بدلاً من الردّ في أوج المشكلة. تمشي مظفّراً في أكتوبر مع انتصارٍ على ذاتك تحتفل به. يقترن تحسّن وضعك بافتخارك بأنّك تخطّيت نفسك. بعد استراحةٍ في نوفمبر، يعود الإلهام في بداية ديسمبر عبر مشروعٍ شخصي.

مالياً: تنظيم مناسب

تفضّل الادّخار على الصرف، وهذا أمر مهم لأنّ شؤونك الماليّة عالقة. الهدف الذي تريد تحقيقه هذه السنة: عدم الحاجة إلى الحساب. لكن انتبه، فهذا لا علاقة له برغبةٍ محتملةٍ بشراء ما يروق لك عندما يحلو لك. تكمن الفكرة في ترشيد إنفاقاتك نهاية كلّ شهرٍ لتبقى مرتاح البال. تتحقّق أمنيتك في بداية العام وتسمح لك مداخيل غير متوقّعة بتسوية أوضاعك. لغاية مايو، تدفع ديونك وتسدّها وتدعّم ميزانيّتك، ضامناً حصولك على السلام. كذلك تنجح بمفاوضاتك لخفض تكاليف معينة. بعد أربعة أشهرٍ تحاول فيها استعادة التوازن، يصبح المجال مفتوحاً إزاء أورانوس ليضيف مكافآت ماليّة إلى مداخيلك.

بالتوازي مع نشاطك مجالات قيد الدرس:

شراء أو بيع، تتسارع الصفقات خلال يوليو، من دون أن ترتبط بالضرورة بالعقارات. في المقابل، يصبح المال موضوعاً يثير استياءك خلال أغسطس. فإذا كان لديك مبلغ من المال يُفترض أن تحصل عليه، فلن يتحقق ذلك. بين 7 و22 سبتمبر، يتحالف عطارد مع جوبيتر ليجعلك توقِّع على عقدٍ من ذهب. تزيد ملفات العمل الملقاة على عاتقك، كذلك مدخولك. في أكتوبر ادّخاراتٌ وفيرة، والحرص ضروري في نوفمبر قبل نهاية عام مشرقة، مع علاوة كبيرة!

جملة تعطيك معنويّات

«أحبّ أن أظنّ أنّ القمر هنا حتّى وإن كنت لا أنظر إليه» (ألبرت أينشتاين).

صحّياً: عزِّز دفاعاتك

يخلّ بالتوازن وصول أورانوس إلى برج الثور في منتصف مايو، ومن هنا أهمّيّة تعزيز دفاعاتك ابتداءً من يناير. مارس التمارين الرياضيّة، كالمشي وركوب الدرّاجة والتحق بنادٍ رياضي، بانتظام. تضعف ضربات عطارد في أبريل مفاصلك، ولكنك لن تتعرّض لأية كسور، بل تواجه آلاماً في العنق أو الظهر.

ابتداءً من 16 مايو، تنشط قوى أورانوس، فتزداد حيويّتك التي ربما تتحوّل إلى عصبيّة في يونيو بسبب الإرهاق. يتأرجح مزاجك حين يدخل فينوس إلى الميزان في 7 أغسطس، فيكفي انزعاج صغير ليصيبك الصداع أو تعاني مشاكل هضميّة. في سبتمبر، ثمّة مخاطر لكنّ أكتوبر يطرد الاكتئاب بقدرٍ كبيرٍ من الفيتامينات. فتنتهي السنة بخير!

في علم النفس:

اطمئن: تتمتّع بحسّ المسؤوليّة حيال نفسك والآخرين. شكراً على قيامك بالصواب بفاعليّة. لما كنت ستواجه أموراً صعبة، فإنك تشدّ على نفسك مكافحاً ببسالةٍ لأجل كلّ شيء. يقول البعض إنّك كنت تتمتّع بعقل ناضجٍ في جسم طفلٍ. لكنّ العمليّة انعكست مع الوقت. تمرّ السنوات وأنت تزداد شباباً. تتكرّر الظاهرة ذاتها في الحفلات الصغيرة، فكلّما طالت الأمسية، صرت مضحكاً ومتألّقاً، فضلاً عن النار الحارقة تحت الثلج التي تشعل قلب شريكك وجسده.

مهنيّاً، تشغر مناصب مهمّة تستحقّها عن جدارة، فتقدّر مهاراتك. لا يمكن العبث بالأوامر التي تعطيها لكنّها تحدّد الوجهة التي تتّجه فيها. أنت مخلص وموضع ثقة وصادق... وتظهر ولاءً كبيراً في الحبّ. عندما تثق بمن تحبّ وتطمئنّ بين ذراعيه، تصبح حنوناً ومميّزاً بشكلٍ لا متناهٍ!

المزيد بشأن العمل: تجتهد في العمل كما لا أحد، فتخلط بين البطء والكسل، مستبعداً التساهل تجاه الآخرين. عدواني وحادّ اللهجة، تجرح الآخر قبل أن تندم على أقوالك. في إطارٍ مهني غير مؤاتٍ، تبدو بخيلاً ومنغلقاً وتحسب الأمور بدقّة عالية. كذلك تكون حزيناً لعدم قدرتك على الاندماج.

تنال ترقية بعد منافسة عادلة. ولكن ما إن تصل إلى القمّة حتّى تخشى إنزالك عن العرش لدرجة حذرك من الأمور كلّها ومن الجميع. لا يسهل التواصل معك بسبب برودتك المضافة إلى طبعك الحادّ. فلم لا تضيف الليونة إلى عاداتك الصلبة وخيالاً إلى صرامتك؟ إنّه الخوف من الغد ووزن الماضي اللذين يثقلان كاهلك.

يساعدك علاجٌ «خفيف» في إزالة الغبار عن مزاجك وإنعاش تبادلاتك، لا سيّما أنّك تستعيد شبابك على مرّ السنوات...

شخصيّة الجدي الصغير:

منتظم كعقارب الساعة، يحفظ الطفل الجدي ساعته البيولوجيّة عن ظهر قلب. ممنوع أيّ تأخيرٍ في موعد زجاجة الرضاعة، وإلّا يتوتّر ولكن من دون نحيب.

يأخذ وقته ليمشي وينظّف أسنانه ويتكلّم، فهو مراقب أكثر من كونه كسولاً. في المدرسة أيضاً يتأقلم ببطءٍ مع محيطه. كذلك يعتبر الاهتمام به ضروريّاً للغاية ليشعر بالاطمئنان. يحرص هذا التلميذ المجتهد على نيل علامات جيّدة. ينضج المراهق الجدي في سنٍّ مبكرة ويتحمّل المسؤوليّة ويتعهّد استكمال دراساته ليحصل على عملٍ إضافي كي لا يفوته من الآن أي أمر.

وصفتك لتحقيق رفاهيتك:

لتكسب الهدوء: اقلب ساعة الرمل من خلال استبدال الثقة بالشكّ في كلّ مرّةٍ يبتسم لك الحظّ، كي لا تفارقك بعد اليوم.

لتزيد إبداعك: لا تكن منطقيّاً دائماً لتوسّع أفكارك. اجمع قطع «البازيل» فتجد بين يديك تحفة.

لتستفيد من اللحظة الحاضرة: «لا ندري أبداً ما قد يحدث» اقطع وعداً على نفسك بعدم التفوّه بهذه العبارة بعد اليوم، بل اغتنم الفرص اليوم ولا تفكّر كثيراً في المستقبل.

لتسيطر على مشاعرك بشكلٍ أفضل: تخلّص من مخاوفك وغضبك واسترخ وتحرّر من الداخل وعبّر عن مشاعرك بهدوء.

الرمز: الأرض

back to top