«حسن أبل» تطرح منتجاتها في المعرض

نشر في 10-12-2015 | 00:01
آخر تحديث 10-12-2015 | 00:01
No Image Caption
أعلنت شركة "حسن أبل" طرحها منتجات جديدة ومميزة خلال مشاركتها ورعايتها البلاتينية في معرض الصناعات والبناء الخامس، مؤكدة أن تلك الرعاية والمشاركة تأتي في إطار الدور المهم الذي تلعبه الشركة في صناعة البناء والتشييد منذ تأسيسها عام 1959، وأصبحت شريكا في التنمية.

وقال مدير التسويق في الشركة جودت رحال، في بيان صحافي، إن شركة "حسن أبل" طرحت نوعية جديدة لم تعرض سابقا من الأبواب، بديكورات مختلفة وعالية الجودة، تميزت بتصاميمها الخاصة، لتلبي احتياجات السوق المحلي والأسواق الخليجية، التي تمكنت من تلبيتها سابقا من مواد البناء، ما ساعدها على نيل حصة مؤثرة من سوق مواد البناء محليا وإقليميا.

وأضاف رحال ان ذلك ساهم في حفاظ الشركة على مكانتها المرموقة بين الشركات العاملة في ذات النشاط، مؤكدا حرص الشركة على وضع بصمة واضحة لها في تاريخ الصناعة الكويتية، مستفيدة من الخبرة والتكنولوجيا العالمية في مجال صناعة مواد البناء والتشييد المختلفة.

وزاد ان النجاح الذي حققه معرض الصناعات والبناء خلال دوراته الأربع السابقة، فضلا عن سعيه لمواكبة الخطط التنموية في البلاد، من خلال طرحه أحدث ما توصلت إليه التقنيات في هذه الصناعة، دفع الشركة إلى المشاركة لعرض كل جديد من منتجات مواد البناء، للوصول إلى الهدف الأساسي وهو توفير المنتجات المميزة من مختلف الموديلات والماركات العالمية وبأسعار مناسبة للجمهور، عبر خدمة سريعة.

وتابع ان من أهداف الشركة "الحرص على أن تكون منتجاتنا في المقدمة من حيث الجودة والمتانة، خاصة أن شركة حسن أبل تعتبر من أهم الوكلاء العالميين لكبرى الشركات الموردة لكل أصناف السيراميك والرخام، وكل ما يتعلق بمواد البناء المختلفة".

والمح الى ان من الأمور التي ستطرحها الشركة خلال المعرض "مجموعة من المنتجات، أبرزها المطابخ والخزائن، والأبواب ومواد الديكورات الداخلية، والرخام والتكسية الطبيعية والألمنيوم، وغيرها من المنتجات التي تتميز بها شركتنا بتناسبها مع أذواق عملائنا في السوقين المحلي والخليجي، والذين نسعى الى أن نعمل على إرضائهم بالوسيلة المناسبة لهم".

ولفت رحال إلى أن الشركة ساهمت من خلال مجال التشييد والبناء في إنجاز مجموعة من المشاريع المهمة خلال السنوات الأخيرة في الكويت، أهمها "برج الحمرا" و"مستشفى جابر" ومدينة "صباح السالم الجامعية"، وغيرها من المشاريع.

back to top