الجسمي يحمل هدية للكويت وعسّاف يحضّر مفاجأة

نشر في 22-01-2015 | 00:01
آخر تحديث 22-01-2015 | 00:01
يختتمان برفقة نانسي عجرم غداً حفلات «هلا فبراير» الغنائية
وصل المطربان حسين الجسمي ومحمد عسّاف إلى الكويت أمس، للمشاركة في إحياء الحفل الأخير من الحفلات الغنائية لمهرجان «هلا فبراير» 2015 المقرر إقامته غداً.

وأعرب الجسمي للصحافيين فور وصوله عن سعادته للمشاركة ضمن فعاليات النسخة الراهنة من مهرجان «هلا فبراير»، لاسيما أنه اعتاد الغناء أمام الجمهور الكويتي في صالة التزلّج، معلناً أنه يحمل هدية من «دار زايد» إلى «دار سلوى».

وفي ما يتعلق بعلاقته بالجمهور الكويتي، قال: «أعرف قيمة هذا الجهور المتذوق للطرب وأتشرف دائماً بلقاء أحبّتي في الكويت وأشتاق لهم لأنهم لايجاملونني، لاسيما أن مهرجان هلا فبراير شهد انطلاقتي في مجال الغناء».

من جانب آخر، وصل المطرب الفلسطيني محمد عساف، إلى الكويت ظهر أمس، وعبّر فور وصوله إلى المطار، عن سعادته بالمشاركة في حفل غنائي يجمعه بالفنانَين حسين الجسمي ونانسي عجرم، مثمناً الدعوة الكريمة التي تلقّاها من مهرجان «هلا فبراير».

وأضاف:» أحضّر مفاجأة لجمهور الحفل، إذ سأغني باللهجة الكويتية، إضافة إلى مجموعة أغنيات أخرى يحرص الجمهور على سماعها خلال الحفلات».

ومن المقرّر غداً، أن يختتم مهرجان «هلا فبراير» أمسياته الغنائية على مسرح «هلا فبراير» بصالة التزلج، ويحيي فقرات الحفل ثلاثة من أروع المطربين العرب وأعذبهم، هم الإماراتي حسين الجسمي، اللبنانية نانسي عجرم، الفلسطيني محمد عساف.

ويعانق المطربون الثلاثة سماء الكويت خلال الأمسية التي ينتظرها الكثيرون من عشاقهم ومحبيهم، ليقدموا أروع ما شدوا به خلال مسيراتهم الفنية وجديدهم الذي يخصّون به الكويت وأهلها، فضلاً عن مزيج متنوع من الأغاني الوطنية الخليجية والعربية. ويستعد الجمهور لليلة من ليالي الطرب وعودة الزمن الجميل من خلال سلّة منوعة من الأغاني التي يقدمها الثلاثي.

back to top