عائلة آيمي واينهاوس تنتقد فيلماً وثائقياً عن ابنتها

نشر في 28-04-2015 | 00:01
آخر تحديث 28-04-2015 | 00:01
اعتبرت عائلة الفنانة آيمي واينهاوس، التي توفيت في سن السابعة والعشرين، أن الفيلم الوثائقي حول حياة المغنية البريطانية والذي سيعرض الشهر المقبل في مهرجان كان السينمائي «خداع».

ويستعيد فيلم «آيمي» مسار مغنية «السول» وخطواتها الأولى على المسرح، وشهرتها مع أغنية «ريهاب» خصوصاً، حتى وفاتها عام 2011 بعدما أفرطت في تناول الكحول.

وقال ناطق باسم عائلة واينهاوس، في بيان، إن أهل الفنانة يريدون أن «ينأوا بأنفسهم عن الفيلم الذي سيصدر بشأن حبيبتهم الغالية آيمي»، موضحاً أنهم «يعتبرون أن الفيلم فوت فرصة للاحتفاء بحياتها وموهبتها، وأنه خداع بما يحتويه من معلومات خاطئة أساسية».

وأضاف أن «ثمة ادعاءات واضحة ضد العائلة وإدارتها، لا أساس لها وغير متزنة»، دون أن يوضح البيان هذه الادعاءات بالتحديد. في المقابل، وفي بيان مماثل، دافع فريق فيلم «آيمي» عن العمل الذي أخرجه البريطاني آصف كاباديا، مؤكدين: «عندما طلب منا إنجاز الفيلم انطلقنا في عملنا مع دعم كامل من عائلة واينهاوس، وتناولنا المشروع بموضوعية كاملة».

back to top