رأى عضو مجلس 2012 المبطل حمد المطر أن "خلط الأوراق بهذه الطريقة في كيفية الخروج من الأزمة السياسية المعقدة وانعقاد مجلس ٢٠٠٩ لحين صدور مرسوم الحل والدعوة الى انتخابات مرفوضة".