... توضيح من «الأميركية»
أصدرت الجامعة الأميركية في الكويت بيانا امس، جاء كالتالي: "نود نحن الحكومة الطلابية في الجامعة الاميركية في الكويت، أن نشكر جريدتكم الغراء على اهتمامها بشؤوننا، كما نتقدم بالشكر الى إدارة الجامعة على دعمها المستمر وحرصها على الحفاظ على حقوقنا وحرياتنا في التعبير.
بالإشارة الى ما نشر في صفحة "اكاديميا" بتاريخ 21 نوفمبر 2012 عن خبر المناظرة الطلابية "سأشارك - سأقاطع"، الذي كان مقررا اقامته امس الأول، نود إحاطتكم بأن الخبر لا يعكس الحقيقة كاملة، حيث إن الادارة لم تمنع الطلبة من التحدث للصحافة، كما ورد في موضوع المقال، لكنها حفاظا على حقوق وخصوصية الطلبة رفضت تزويد الصحافي المعني بأي أرقام شخصية، وتم تزويده بالرقم الداخلي لمكتب الحكومة الطلابية في الجامعة. بناء على ذلك، قام الصحافي بالاتصال بأمين سر الحكومة الطلابية، التي شرحت له بدورها ان المناظرة لم تلغ بل تأجلت الى 27 نوفمبر بسبب تضارب الحجوزات في قاعة الندوات.