أوّل مرّة مع المذيعة عبير الوزان
أول مرة في حياة المذيعة عبير الوزان مجموعة صدمات ومفاجآت بعضها إيجابي وبعضها الآخر سلبي.أول مره فكرت بدخول المجال الاعلامي؟
عام 2007.أول شخص شجعك على دخول هذا المجال؟لم يشجعني أحد، الكل كان رافضاً الفكرة.أول مرة وقفت أمام الكاميرا؟في «رشة عطر»، برنامج شعري على قناة «الخليج» الشعرية.أول مخرج التقيته؟المخرج جابر الحربي، فقد درّبني على كيفية الوقوف أمام الكاميرا أثناء عملي في إحدى القنوات المحلية، للأسف لم أعمل معه في برنامج رسمي.أول مذيع عملت معه؟زميلي المذيع سالم الخضر على قناة «العدالة».أول أجر حصلت عليه؟500 دينار.أول برنامج ندمت على تقديمه؟«لوكيشن» الذي عرض على قناة «فنون».أول صديق لك في الوسط الفني؟المذيعة شيماء المسباح وما زالت لغاية اليوم.أول شخص طعنك في مجال الإعلام؟إحدى المذيعات، للتوضيح هي ليست في مجال البرامج الفنية.أول مرة تعرضت فيها للانتقاد؟في برنامج «جد ولعب 3»، إذ قال بعضهم إنني مليقة وثقيلة الدم.أول إشاعة انتشرت عنك وهل كانت مزعجة؟عندما تردّدت أخبار بأنني مطلّقة ولدي أربعة أبناء، وقد أزعجتني الإشاعة كثيراً.أول حب في حياتك؟كنت في المرحلة الثانوية وقد شكّل صدمة بالنسبة إلي فقررت عدم الزواج من الشخص الذي كنت أحبه. أول مرة فكرت بالانتحار؟ أعوذ بالله. هذا تفكير جنوني.أول مرة سافرت وإلى أي بلد؟سافرت مع أهلي إلى قبرص وكنت ما زلت طفلة.أول مرة تعرضت للعقاب أيام الدراسة؟كنت أكره حصة اللغة العربية وخصوصاً القواعد، وعوقبت من المدرِّسة لأنني كنت مشاغبة.أول وظيفة في حياتك؟عملت سكرتيرة مدير قسم التوظيف في شركة نفط الكويت، بعد ذلك قدمت استقالتي لأنني تفرّغت للإعلام.أول سيارة اشتريتها؟بي أم318 موديل 1996. أول مخالفة وأول حادث مروري؟عندما وقفت في مكان ممنوع الوقوف فيه، وأول حادث سيارة لي وقع عام 1997. أول مرة دخلت المخفر؟بعد الحادث الذي تعرّضت له مباشرة. كما تعلم إجراءات الحوادث طويلة ومهمة للطرفين.أول مرة شعرت فيها بالضعف أو الخوف؟شعرت بالخوف عندما دخل علينا الجيش العراقي وبالضعف عند وفاة والدي لعدم وجود أشقاء لي.أول مرة تلقيت خبر فقدان شخص عزيز عليك؟عندما تلقيت خبر وفاة والدي طارق الوزان، رحمه الله، فوقع علي كالصاعقة لتعلّقي الشديد به وأُصبت بحالة هستيرية، وما زلت متأثرة بفقدانه حتى اللحظة.أول مرة شعرت فيها بأنك مخدوعة؟أصبح هذا الإحساس طبيعياً بالنسبة إلي لأن حياتنا كلها أصبحت خداعاً في خداع.أول فرحة في حياتك؟عندما تخرجت في المعهد التطبيقي بدرجة امتياز، كانت فرحة كبيرة بالنسبة إلي لأنني لم أكن أتوقع هذه النتيجة.أول هدية حصلت عليها؟في طفولتي وكانت مجموعة ألعاب من جدتي رحمها الله.أول هدية قدّمتها وإلى من؟إلى والدتي لمناسبة عيد الأم.