مساء الشعر
في هالمسا وش جبت لي يا شعر وانت اللي يجيب وانت تدري اني هالمسا محتاج لك محتـاج لـك مدام انا فالمنتـدى ما عادنـي شخـص غريـب فارجـوك عاملنـي كـذا وانـا بعـد بعاملـك تذكّـر ان مالـي بتـردد الحكـي ايّـة نصيـب لياك تجاملني وانـا مـن خلقتـي مـا اجاملـك يعني مبيك تصير الاقشر او تصير اللي حبيـب مرات يمكن...
في هالمسا وش جبت لي يا شعر وانت اللي يجيبوانت تدري اني هالمسا محتاج لك محتـاج لـك
مدام انا فالمنتـدى ما عادنـي شخـص غريـبفارجـوك عاملنـي كـذا وانـا بعـد بعاملـكتذكّـر ان مالـي بتـردد الحكـي ايّـة نصيـبلياك تجاملني وانـا مـن خلقتـي مـا اجاملـكيعني مبيك تصير الاقشر او تصير اللي حبيـبمرات يمكن نتفـق ومـرات غصـب اجادلـكاحسب فهمني واعتلى المنبر وقف وقفة خطيـبقال استمع فاللـي اقـول ولا تقـوم ان جازلـكاببتـدي بالسهـل فاولهـا وبعديـن الصعـيـبيعني من اولهـا ابرفـق بـك كـذا واساهلـكقلت السهل مهوب لي ضارب على سهلك صليبلا تضيع لوقتـي وانـا طـول النهـار مقابلـكفي ساحة الشعار ما ينفـع تصّيـد مـن قريـبلياك تنسـى انـي بوجهـي مستميـت وكافلـكدور عن الصيدات لو تقطع وراها كـم شعيـبيعني علومـك فلهـا واليـوم عطنـي صاملـكقال ابشر بسعدك وغـاب وعادتـه لمـا يغيـب يجيبهـا ان قالـه الله مثـل ما هـو قـال لــكجاني وهو يحمل معه اربـع قصايـد تستهيـبانـك تطـوّل فالنظـر فيهـا وترحـم داخلـكحرك شجونٍ راكـده فالنفـس يفهمهـا اللبيـبناديـت وحـده قربـي بالله وفـلـي جـادلـكقامت تثنى في مـدى سجـة خيالـي يارهيـبوش هالتثني والغنج وش هالحلا اللـي شاملـكالليل ياليل سرا بـي كامـرئ القيـس بعسيـبلما وقـف مـع سجتـه يا بحـر وينـه ساحلـكخذه الخيال وذكـره بالموقـف المـر العصيـبلكـن خيالـي يحتفـل انـه اخيـراً حامـلـكوين انتي عني من زمن رد الشعر عنها مجيـبهذي ورى حـد الخيـال اللـي تطـول اناملـكما قلت صعّبهـا وانـا صعبتهـا كـي لا تخيـبوجاوب علـى تساؤلـي بعـد انتهـى تساؤلـكمتى بتنشرها وقلـت الا النشـر هـذي مهيـبللنشـر كـان عيـون خلـق الله بعدهـا تاكلـكحطوا على نشر القصيده ذي رجاء اكبر صليـبواللي زعل مني بيرضى لـو يقـول مزاعلـك