أسرار

الشاشة اختفت

فوجئ المحامون عند دخولهم استراحة جمعية المحامين في قصر العدل قبل نحو أسبوع بعدم وجود الشاشة المعلقة في الاستراحة، على الرغم من عدم صلاحيتها، ولكن بعد الاطلاع على باقي الشاشات تبين أنها موجودة في ممرات القصر مع أنها غير صالحة للعمل أيضا، والسؤال أين شاشة المحامين؟!.

بصمة بـ 400 دينار

مع تطبيق نظام البصمة على موظفي قصر العدل أبلغ أحد الموظفين امكانية عدم الالتزام بهذا النظام بطريقة واحدة هي إعداد بصمة لأصبعه المعتمد للبصمة به في جمهورية الصين الشعبية مقابل 400 دينار، وحسب أحد الموظفين فإن هناك مَن يود تزوير بصمته حتى يتمكن من الاستمرار في الانقطاع عن العمل من دون رقيب!.

زيادة الإيجار أو الطرد!

بوابة مجمع المحاكم في منطقة الرقعي شبه معطلة، والوزارة مشغولة حاليا بتبديل زجاج نوافذ المبنى الذي تم رفع إيجاره إلى مبلغ الضعف في السنة، والوزارة لم تعلم عن انتهاء مدة عقد الايجار إلا عندما طالبتها الشركة بإخلاء المبنى أو زيادة الإيجار!.

مواقف «آخر زمن»

المعروف أن المواقف التي أعدتها جمعية المحامين لأعضائها خاصة بالمحامين، ولكن لا أعلم من أين حصلت موظفات في قصر العدل على كارت الدخول، فضلا عن دخول بعض العاملين في جمعية المحامين إلى تلك المواقف، ولا أعلم كيف سمحت لهم الجمعية بالوقوف على الرغم من أنها تخص المحامين.

أنظف غرفة!

المكان الوحيد في قصر العدل الذي يعد خالياً من التدخين هي الغرفة الزجاجية في قصر العدل المخصصة للراغبين في التدخين مع عدم السماح لهم بالتدخين في أروقة قصر العدل، لكن المصيبة أن القصر مليء بالمدخنين والأدخنة، و«العدل» مازالت للأسف «عمك أصمخ» و«الملالوة موحابين الظاهر يمنعون التدخين!».