سطح استواء!

نشر في 27-06-2008 | 00:00
آخر تحديث 27-06-2008 | 00:00
 شيخة الجابري شِقْ شِق:-

شَقْشِقْ

مساحات الفراغ

وضم روح الشمس

وانسى أمس

وتعلّم رؤاه

المسافر شوق ربّانه هَواه

المحيّر بين «لاءْ» وبين «هاه»

الملوّن لك مساماتك فرح

الملوّح بك على فضة ضياه

المرمّي بين خاصرة الأماني

والظروف المنتقاه

شَق ْ شَقْ

شِقْ

غيم الوقت

وتوضأ ظماه

المكان اللي جمعنا ود

وتمطّى مساه

يااااه

يا عَماه

الطريق المار في ذات اتجاه

كالمتاهه

إن دخل وقته نساه

وإن هجره النور

ضاقت به سماه

وشَقْ/ شِقْ:

شَقشَق فرح

لما سال الضوْ

والرؤية طرح

بعثر الهم وتبدّد ضاع ضاق

فاق

انساق

نعناع وطرَح

يااااه..

لو إنّه جنح

كان هذا اللون أصبح

لون غير

كانت الدنيا

تجي جذلى تطير

وكانت الأنفاس

ملفع من حرير

أو

قول ماه

ويااااه

كيف يمكن تلتوي اللحظة

مدار

جمرٍ/ وثار

هز هز

النوّير

والفجر استثار

واستحالت دنيته

نبضةْ

شِفاه

شوف

شوف

السحر

أو لملِم نِداه

الشعور الراكض ف قلبك هَوى

لا/ ما هَوَى

لمّته غيمة غلاه

وكان

كلما قرّب من اللهفه

احتواه

وكان يااااه

كيف كان؟

وكيف تاه!

منزله قمة نجوم الورد

والضحكه

مداه

لا حدود

ترد

هجمة ود

أو تشهق غناه

كل ما ف الكون مُلفت انتباه

لو!

فََـكْ فاه

مطّر

الشوق

وهما

ينضح

دفاه

يا هي حياه

يا هي حياه

back to top