جلسة مصالحة وغداء بمبادرة من الأمير

نشر في 20-01-2009 | 00:00
آخر تحديث 20-01-2009 | 00:00
لم يكد العاهل السعودي ينهي كلمته معلناً انتهاء الخلافات حتى سارع سمو الأمير الشيخ صباح الأحمد إلى الإشادة بها، ثم مال نحو الرئيس السوري، وتهامس معه بشأن الخطوة التالية، وانتقل إثر ذلك ليتحدث مع الرئيس مبارك ويقبِّل رأسه، مكملاً مسعاه بحوارات قصيرة مع ملك البحرين وأمير قطر والملك الأردني، ثم توجه الأمير مع الزعماء الخمسة إلى فيلا الملك عبدالله، حيث تناولوا الغداء. ولم تخلُ جلسة المصالحة التي سيطرت عليها أجواء الود والارتياح من بعض العتب المتبادل.
back to top