ترامب يتعهد بتهجير سكان غزة.. والعاهل الأردني: «سأفعل الأفضل لبلادي»
• الرئيس الأمريكي: ستكون هناك أرض للفلسطينيين في الأردن وأخرى بمصر
• الملك عبدالله: الأردن ستستقبل ألفي طفل فلسطيني من المرضى
نشر
في 11-02-2025 | 22:28
آخر
تحديث 11-02-2025 | 22:32
قال العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني إن بلاده مستعده لاستقبال 2000 طفل فلسطيني مريض من قطاع غزة، مؤكداً أن «العرب سيأتون إلى أمريكا برد على خطة ترامب بشأن غزة».
وأتى كلام العاهل الأردني خلال لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب يرافقه ولي عهده الأمير الحسين، في البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، في وقت يدفع فيه باتجاه القبول بخطته التي تنص على ترحيل جميع الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن خصوصاً، وتطويره عقارياً وتحويله إلى «ريفييرا»، على حسب وصفه.
وفيما يتعلق باستقبال الفلسطينيين، قال العاهل الأردني الملك عبد الله إن السؤال هو «كيف يمكن جعل الأمور تسير على ما يرام بشكل أفضل للجميع؟». وعندما سئل عن أفكار ترامب، قال: «دعونا ننتظر حتى يتمكن المصريون» من تقديم أفكار.
وعما إذا كانت هناك قطعة من الأرض يمكن أن يعيش فيها الفلسطينيون قال ملك الأردن: «علي أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي».
وبدوره، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إن الفلسطينيون سيعيشون بأمان في مكان آخر غير غزة وأدرك أننا قادرون على التوصل إلى حل، مضيفاً «أعتقد أنه ستكون هناك قطع من الأرض في الأردن ومصر يمكن أن يعيش فيها الفلسطينيون».
وتابع، «أعتقد بنسبة 99% أننا سنتمكن من إنجاز شيء مع مصر أيضا»، مجدداً تصريحاته بالقول «سنسيطر على غزة وستكون السلطة الأمريكية، وسندير غزة بشكل صحيح للغاية ولن نشتريها».
وأوضح، أن «تطوير غزة الذي سيحدث بعد فترة طويلة من الآن سيجلب وظائف كثيرة للمنطقة». وعند سؤاله عما إذا كان سيقوم شخصيا بمشاريع تنمية في غزة رد ترامب بـ«لا».
وعندما سئل ترامب عن حجب المساعدات، امتنع عن الرد، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة تقدم الكثير من الأموال، وأنه لن يضطر إلى التهديد. وقال: «أعتقد أننا فوق ذلك».
وأتى كلام العاهل الأردني خلال لقائه الرئيس الأميركي دونالد ترامب يرافقه ولي عهده الأمير الحسين، في البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء، في وقت يدفع فيه باتجاه القبول بخطته التي تنص على ترحيل جميع الفلسطينيين من قطاع غزة إلى مصر والأردن خصوصاً، وتطويره عقارياً وتحويله إلى «ريفييرا»، على حسب وصفه.
وفيما يتعلق باستقبال الفلسطينيين، قال العاهل الأردني الملك عبد الله إن السؤال هو «كيف يمكن جعل الأمور تسير على ما يرام بشكل أفضل للجميع؟». وعندما سئل عن أفكار ترامب، قال: «دعونا ننتظر حتى يتمكن المصريون» من تقديم أفكار.
وعما إذا كانت هناك قطعة من الأرض يمكن أن يعيش فيها الفلسطينيون قال ملك الأردن: «علي أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي».
وبدوره، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إن الفلسطينيون سيعيشون بأمان في مكان آخر غير غزة وأدرك أننا قادرون على التوصل إلى حل، مضيفاً «أعتقد أنه ستكون هناك قطع من الأرض في الأردن ومصر يمكن أن يعيش فيها الفلسطينيون».
وتابع، «أعتقد بنسبة 99% أننا سنتمكن من إنجاز شيء مع مصر أيضا»، مجدداً تصريحاته بالقول «سنسيطر على غزة وستكون السلطة الأمريكية، وسندير غزة بشكل صحيح للغاية ولن نشتريها».
وأوضح، أن «تطوير غزة الذي سيحدث بعد فترة طويلة من الآن سيجلب وظائف كثيرة للمنطقة». وعند سؤاله عما إذا كان سيقوم شخصيا بمشاريع تنمية في غزة رد ترامب بـ«لا».
وعندما سئل ترامب عن حجب المساعدات، امتنع عن الرد، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة تقدم الكثير من الأموال، وأنه لن يضطر إلى التهديد. وقال: «أعتقد أننا فوق ذلك».
