«الأسترالية» تحتفي بكوكبة جديدة من خريجيها
العمري للطلبة: واصلوا تطوير قدراتكم وساهموا في إعادة هيكلة المجتمع نحو الأفضل
نشر في 24-11-2022
آخر تحديث 23-11-2022 | 19:27
احتفلت الجامعة الأسترالية في الكويت بتخريج كوكبة جديدة لعام 2022 من الطلبة المتميزين من مرحلتي الدبلوم والبكالوريوس، بحضور رئيس مجلس أمناء الجامعة د. سعد العمري، والقائمة بأعمال السفير الاسترالي ميليسا كيلي، ورئيس الجامعة د. عصام زعبلاوي، والخريجين وأهاليهم.
وقال د. العمري إن الجامعة اعتادت في كل عام على الاحتفال بتخريج كوكبة جديدة من الشباب المثابر الطموح لتلتحق بسوق العمل جاهزة ومسلحة بالعلم والمعرفة لخدمة هذا الوطن العزيز، داعيا الطلبة إلى مواصلة تطوير قدراتهم والأخذ بمبدأ التعلم مدى الحياة والمساهمة في إعادة هيكلة المجتمع نحو الأفضل، وتحقيق متطلبات التنمية التي بينتها الخطة الوطنية ليكونوا خير سفراء للجامعة الأسترالية.
من جانبها، ذكرت كيلي أن الجامعة الأسترالية تعكس معايير أستراليا العالية في التحصيل الأكاديمي، فضلا عن تعزيز الروابط البحثية والصناعية، مبينة أن المستقبل بين أيدي الخريجين في ظل التحديات التي واجهوها في السنوات الماضية، والكويت ستستفيد من مهاراتهم.
ودعا د. زعبلاوي الخريجين إلى أن يكونوا مثابرين ويتمتعوا بحس المسؤولية والولاء تجاه وطنهم وشعبهم ويتفانوا في أداء عملهم، وأن يتحلوا بالنزاهة والاتقان، ووضع الأهداف والتركيز على أعمالهم، وحثهم على «التعامل مع الآخرين بتواضع بغض النظر عن الإنجازات والنجاحات التي تحققونها».
وأفاد بأن الحفل يشهد تخريج مجموعة جديدة من خريجي دفعة 2022، الذين استحقوا شهاداتهم الجامعية من طلبة الكلية الأسترالية، تحت مظلة الجامعة الأسترالية، بعد صدور المرسوم الأميري لتحويل الكلية إلى جامعة، فأصبحت رسميا الجامعة الأسترالية AU.
عقد الشراكة
من جانبه، قال الشريك الاستراتيجي الدولي رئيس جامعة سنترال كوينزلاند د. نك كلومب إن عقد الشراكة بين الجامعة الأسترالية بالكويت و«سنترال كوينزلاند» يأتي لأنها تمتلك رؤية الإمكانات وتنميتها.
وأعرب د. كلومب عن فخر جامعة سنترال كوينزلاند بمصادقة جميع شهادات الجامعة الأسترالية، والتعاون مع قادة الجامعة لتحقيق أفضل الممارسات التعليمية.
كسب العلم
ووجهت ممثلة خريجي برنامج البكالوريوس منيرة الرباح رسالة إلى الخريجين، بضرورة الاستمرار في كسب العلم واستخدامه لصالح الخير، وصنع الفرق.
وقالت ممثلة خريجي برنامج الدبلوم وضحة محمد: «إن قرار الدراسة في الجامعة الأسترالية كان نقطة تحول منذ اليوم الأول حتى التخرج»، مشيرة إلى أن الجامعة تعتبر بمنزلة العائلة التي دعمت الطلبة أمام التحديات، بدءا من جائحة كورونا، ومرورا بالتعلم عبر الإنترنت، والتعلم المدمج والتعلم.
وقال د. العمري إن الجامعة اعتادت في كل عام على الاحتفال بتخريج كوكبة جديدة من الشباب المثابر الطموح لتلتحق بسوق العمل جاهزة ومسلحة بالعلم والمعرفة لخدمة هذا الوطن العزيز، داعيا الطلبة إلى مواصلة تطوير قدراتهم والأخذ بمبدأ التعلم مدى الحياة والمساهمة في إعادة هيكلة المجتمع نحو الأفضل، وتحقيق متطلبات التنمية التي بينتها الخطة الوطنية ليكونوا خير سفراء للجامعة الأسترالية.
من جانبها، ذكرت كيلي أن الجامعة الأسترالية تعكس معايير أستراليا العالية في التحصيل الأكاديمي، فضلا عن تعزيز الروابط البحثية والصناعية، مبينة أن المستقبل بين أيدي الخريجين في ظل التحديات التي واجهوها في السنوات الماضية، والكويت ستستفيد من مهاراتهم.
ودعا د. زعبلاوي الخريجين إلى أن يكونوا مثابرين ويتمتعوا بحس المسؤولية والولاء تجاه وطنهم وشعبهم ويتفانوا في أداء عملهم، وأن يتحلوا بالنزاهة والاتقان، ووضع الأهداف والتركيز على أعمالهم، وحثهم على «التعامل مع الآخرين بتواضع بغض النظر عن الإنجازات والنجاحات التي تحققونها».
وأفاد بأن الحفل يشهد تخريج مجموعة جديدة من خريجي دفعة 2022، الذين استحقوا شهاداتهم الجامعية من طلبة الكلية الأسترالية، تحت مظلة الجامعة الأسترالية، بعد صدور المرسوم الأميري لتحويل الكلية إلى جامعة، فأصبحت رسميا الجامعة الأسترالية AU.
عقد الشراكة
من جانبه، قال الشريك الاستراتيجي الدولي رئيس جامعة سنترال كوينزلاند د. نك كلومب إن عقد الشراكة بين الجامعة الأسترالية بالكويت و«سنترال كوينزلاند» يأتي لأنها تمتلك رؤية الإمكانات وتنميتها.
وأعرب د. كلومب عن فخر جامعة سنترال كوينزلاند بمصادقة جميع شهادات الجامعة الأسترالية، والتعاون مع قادة الجامعة لتحقيق أفضل الممارسات التعليمية.
كسب العلم
ووجهت ممثلة خريجي برنامج البكالوريوس منيرة الرباح رسالة إلى الخريجين، بضرورة الاستمرار في كسب العلم واستخدامه لصالح الخير، وصنع الفرق.
وقالت ممثلة خريجي برنامج الدبلوم وضحة محمد: «إن قرار الدراسة في الجامعة الأسترالية كان نقطة تحول منذ اليوم الأول حتى التخرج»، مشيرة إلى أن الجامعة تعتبر بمنزلة العائلة التي دعمت الطلبة أمام التحديات، بدءا من جائحة كورونا، ومرورا بالتعلم عبر الإنترنت، والتعلم المدمج والتعلم.
