الناهض: العلاقات الكويتية - العُمانية مثال يحتذى
الخروصي في العيد الوطني للسلطنة: علاقاتنا مفتوحة ولا سقف لها
نشر في 22-11-2022
آخر تحديث 22-11-2022 | 23:59
وصف وزير التجارة والصناعة وزير الدولة لشؤون الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مازن الناهض العلاقات الكويتية - العُمانية بأنها «مثال يحتذى على المستويات كافة».
كلام الناهض جاء في تصريح صحافي على هامش حفل استقبال أقامته السفارة العمانية لدى البلاد بمناسبة العيد الوطني الثاني والخمسين والمجيد لسلطنة عمان، بحضور وزير الخارجية الشيخ سالم الصباح، وحشد من الشيوخ والوزراء والمسؤولين في الحكومة الكويتية وكبار الشخصيات، وعدد كبير من أعضاء السلك الدبلوماسي والسفراء العرب والأجانب وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية المعتمدين لدى البلاد، اضافة الى عدد من الطلبة والمواطنين العمانيين المقيمين في الكويت.
وأضاف الناهض أن «عراقة العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين عبر السنوات والأفق الكبير الذي تنطوي عليه جعلا منها مثالا يحتذى على المستويات كافة لاسيما بين الشعبين والقيادة في كلا البلدين الشقيقين».
ومن جهته، قال سفير سلطنة عمان لدى البلاد د. صالح الخروصي إن «العلاقات الثنائية بين البلدين تعد نموذجا في نهج السلام والثبات على المبادئ والإسهام في حل المشكلات الإقليمية والدولية».
وأضاف الخروصي أن «ما نحتفي به اليوم من معاني الأخوة بين البلدين الشقيقين نتيجة طبيعية للعلاقات التاريخية ووشائج الأخوة منذ قرون مضت»، منوها بما يربط البلدين من تاريخ وثقافة وأنماط حياة وتجارة وغيرها على شواطئ الخليج العربي.
ولفت إلى اهتمام قيادتي البلدين بتعزيز العلاقات في شتى المجالات والقطاعات من خلال برامج تنفيذية متعددة لاسيما الدبلوماسية والاقتصادية والثقافية والفنية والعلمية والرياضية.
وأكد أن هذا الحضور المميز يدل على مكانة ومتانة العلاقات بين البلدين، وأن هذه العلاقة وجدت لتبقى وتتطور ولا يوجد لها سقف، بل هي مفتوحة لمزيد من التعاون في شتى المجالات.
كلام الناهض جاء في تصريح صحافي على هامش حفل استقبال أقامته السفارة العمانية لدى البلاد بمناسبة العيد الوطني الثاني والخمسين والمجيد لسلطنة عمان، بحضور وزير الخارجية الشيخ سالم الصباح، وحشد من الشيوخ والوزراء والمسؤولين في الحكومة الكويتية وكبار الشخصيات، وعدد كبير من أعضاء السلك الدبلوماسي والسفراء العرب والأجانب وممثلي المنظمات الدولية والإقليمية المعتمدين لدى البلاد، اضافة الى عدد من الطلبة والمواطنين العمانيين المقيمين في الكويت.
وأضاف الناهض أن «عراقة العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين عبر السنوات والأفق الكبير الذي تنطوي عليه جعلا منها مثالا يحتذى على المستويات كافة لاسيما بين الشعبين والقيادة في كلا البلدين الشقيقين».
ومن جهته، قال سفير سلطنة عمان لدى البلاد د. صالح الخروصي إن «العلاقات الثنائية بين البلدين تعد نموذجا في نهج السلام والثبات على المبادئ والإسهام في حل المشكلات الإقليمية والدولية».
وأضاف الخروصي أن «ما نحتفي به اليوم من معاني الأخوة بين البلدين الشقيقين نتيجة طبيعية للعلاقات التاريخية ووشائج الأخوة منذ قرون مضت»، منوها بما يربط البلدين من تاريخ وثقافة وأنماط حياة وتجارة وغيرها على شواطئ الخليج العربي.
ولفت إلى اهتمام قيادتي البلدين بتعزيز العلاقات في شتى المجالات والقطاعات من خلال برامج تنفيذية متعددة لاسيما الدبلوماسية والاقتصادية والثقافية والفنية والعلمية والرياضية.
وأكد أن هذا الحضور المميز يدل على مكانة ومتانة العلاقات بين البلدين، وأن هذه العلاقة وجدت لتبقى وتتطور ولا يوجد لها سقف، بل هي مفتوحة لمزيد من التعاون في شتى المجالات.
