الاتحاد الأوروبي يدعم خطة لحماية غابات الأمازون
نشر في 16-09-2023 | 00:01
آخر تحديث 16-09-2023 | 00:03
ألقى الاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة بثقله وراء خطة لحماية غابات الأمازون المطيرة وتعهد بتنسيق المساهمات المالية من أعضاء الاتحاد الأوروبي والتأكد من إنفاق الأموال في مصارفها المقصودة في إطار برنامج البوابة العالمية للاتحاد الأوروبي للاستثمار.
ويقوم فريق أوروبا الذي يضم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ومؤسسات مثل بنك الاستثمار الأوروبي، بتنسيق جمع مبلغ 260 مليون يورو «277 مليون دولار» تعهدت به بالفعل إسبانيا وإيطاليا والسويد وفرنسا وألمانيا وهولندا للحد من انحسار غطاء الغابات في منطقة الأمازون.
وسيضيف الاتحاد الأوروبي إلى هذا مبلغاً لم يكشف عنه لحماية الغابات من قطع الأشجار من برنامج البوابة العالمية للاتحاد الأوروبي للاستثمار في أمريكا اللاتينية حيث تعد حماية غابات الأمازون المطيرة أحد مشروعات البرنامج الأساسية.
وبموجب مشروع البوابة العالمية، تعهد الاتحاد الأوروبي في يوليو تموز باستثمار 45 مليار يورو في أمريكا اللاتينية بحلول عام 2027، وستتم مناقشة الخطة بتفصيل أكبر اليوم الجمعة بين وزراء المالية في الاتحاد الأوروبي وأمريكا اللاتينية في سانتياجو دي كومبوستيلا بإسبانيا.
وقال مصدر مطلع على المفاوضات إن الوزراء سيبحثون في سبل ضمان وصول الأموال وإنفاقها كما هو مخطط لها.
وتعرضت المفوضية سابقا لانتقادات بسبب تعهدها بضخ مبالغ كبيرة من الاستثمارات إلى المناطق النامية دون أي آليات للتحقق من صرف الأموال بالفعل.
لكن المفوضية الأوروبية تتولى الآن زمام المبادرة في تنسيق تدفق الأموال ودمج تبرعات الدول المنفردة في منصة للمانحين أطلقها بنك التنمية للبلدان الأمريكية اليوم الجمعة على هامش اجتماع الوزراء.
ويقوم فريق أوروبا الذي يضم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ومؤسسات مثل بنك الاستثمار الأوروبي، بتنسيق جمع مبلغ 260 مليون يورو «277 مليون دولار» تعهدت به بالفعل إسبانيا وإيطاليا والسويد وفرنسا وألمانيا وهولندا للحد من انحسار غطاء الغابات في منطقة الأمازون.
وسيضيف الاتحاد الأوروبي إلى هذا مبلغاً لم يكشف عنه لحماية الغابات من قطع الأشجار من برنامج البوابة العالمية للاتحاد الأوروبي للاستثمار في أمريكا اللاتينية حيث تعد حماية غابات الأمازون المطيرة أحد مشروعات البرنامج الأساسية.
وبموجب مشروع البوابة العالمية، تعهد الاتحاد الأوروبي في يوليو تموز باستثمار 45 مليار يورو في أمريكا اللاتينية بحلول عام 2027، وستتم مناقشة الخطة بتفصيل أكبر اليوم الجمعة بين وزراء المالية في الاتحاد الأوروبي وأمريكا اللاتينية في سانتياجو دي كومبوستيلا بإسبانيا.
وقال مصدر مطلع على المفاوضات إن الوزراء سيبحثون في سبل ضمان وصول الأموال وإنفاقها كما هو مخطط لها.
وتعرضت المفوضية سابقا لانتقادات بسبب تعهدها بضخ مبالغ كبيرة من الاستثمارات إلى المناطق النامية دون أي آليات للتحقق من صرف الأموال بالفعل.
لكن المفوضية الأوروبية تتولى الآن زمام المبادرة في تنسيق تدفق الأموال ودمج تبرعات الدول المنفردة في منصة للمانحين أطلقها بنك التنمية للبلدان الأمريكية اليوم الجمعة على هامش اجتماع الوزراء.
