«دش» في كابينة هاتف!
إذا دخل المرء كابينة هاتف في شواطئ شمال شرق ألمانيا، فقد يجد حوض استحمام بدلاً من قرص الهاتف. يرجع ذلك إلى أن السائحين في إحدى منتجعات بحر البلطيق يتمتعون الآن بكابينة دش كانت من قبل كابينة هاتف.
وقالت وكالة الأنباء الألمانية، إن كابينة الهاتف السابقة التي صممت لأخذ دش سريع مع إطلالة على البحر واحدة من آلاف الكبائن في أنحاء ألمانيا- وفي أنحاء العالم - التي تم الاستغناء عن خدماتها في عهد الهواتف الذكية، وربما تكون الوحيدة الآن التي تحيا حياة جديدة الآن ككابينة دش.
ويمكن مشاهدة كابينة الهاتف التي تحولت إلى كابينة دش في قرية جروسينبرود على بعد ساعتين بالسيارة من شمال هامبورغ.