الشعيبي: «جاكسون» عرضٌ حالم يحترم الطفل ويقدِّم قيمة حقيقية
• أكد أن المسرحية عمل فني متكامل 100% وتُعرض في كيفان
قال الفنان بدر الشعيبي إن مسرحيته الجديدة «جاكسون» تقدِّم عرضاً فنياً حالماً يحترم الطفل والكبير، ويحمل قيمةً فنية حقيقية وصادقة، وتُقدَّم عروضها على مسرح نادي الكويت في كيفان، بمشاركة عددٍ كبير من الفنانين.
وأعرب الشعيبي، في تصريحٍ له، عن فخره بالانطلاقة الناجحة للمسرحية، مؤكداً أن الجهود التي بذلها فريق العمل ظهرت جلياً في أول عرض، حيث يتصدَّى لإخراجها وبطولتها، إلى جانب الفنانين: نورا فيصل، وعبدالمحسن الأسود، وطلال باسم، ومشاري القبندي، وأحلام التميمي، ورغد وكوثر البلوشي، وضاري النصار. المسرحية تأليف عثمان الشطي، وإشراف عام عبدالرحمن اليحيوح.
وقال الشعيبي: «إلى الذين قالوا إننا لن نصل إلى ما نطمح إليه، أدعوهم اليوم ليروا العزيمة. لقد خرج العمل بأبهى صورة بشهادة الحضور، ووقف الفنانون بأماكنهم، وأثبتوا جدارتهم، رغم الضغوط التي تعرضوا لها ممن يحكمون على الأعمال قبل مشاهدتها. قدَّمنا عملاً كبيراً وضخماً، عملاً فنياً مكتملاً بنسبة 100 في المئة، ومَنْ لا يقتنع بكلامي، فليحضر العرض، ويُقيِّم بنفسه».
وأضاف: «أحترم جميع الآراء والنقد البنَّاء، أما مَنْ ينتقد من دون مشاهدة ويتصرَّف كأنه مسؤول عن رأي الجمهور، فهذا أمر لا أقبله. في كل عملٍ أُقدِّمه، ألعب لأكسر تحدِّي مَنْ يشكِّك بي، وأثبت له أن النجاح لا يُصنع بالضجيج، بل بالعمل. مسرحية «جاكسون» عملٌ حالم يحترم الطفل قبل الكبير، ويحمل قيمة فنية حقيقية».
من جهته، أعرب كاتب العمل عثمان الشطي عن سعادته بظهور النص إلى النور بعد 9 سنوات من كتابته، قائلاً:
«نعدكم بعملٍ حالمٍ وراقٍ تستمتعون به، وبقصته وأغانيه وشخصياته وإخراجه. عرض (جاكسون) موجَّه للحالمين، وللشغوفين، وللطموحين من الأطفال والشباب والكبار».
وأضاف: «هاجمنا الكثيرون مسبقاً، لكن شعوري لا يُوصف وأنا أرى هذا النص العزيز على قلبي يتحقق أمامي على الخشبة، حيث يرى النور بعد 9 سنوات كاملة، وأشكر بدر الشعيبي على احترامه للنص، وللممثلين، وللجمهور. أعدكم أنكم ستشاهدون قيمة فنية وإنسانية، وقصة ستُعجبكم، وتجدِّد شغفكم، وستجدون طاقةً جميلة لدى الممثلين، وأجواءً قريبة من مسرح لندن، لكن بروح كويتية».
موسم الرياض
من ناحية أخرى، عاد الشعيبي من السعودية، حيث قدَّم عروض مسرحيته الأخيرة «المدينة الترفيهية» ضمن فعاليات موسم الرياض على مدى 10 أيام (19 إلى 28 نوفمبر الماضي)، بواقع 15 عرضاً، مع إقبالٍ جماهيري لافت على مسرح محمد العلي في بوليفارد سيتي بالعاصمة السعودية الرياض، بمشاركة الفنانين: بدر الشعيبي، وفرح الصراف، وبشار الشطي، ومحمد الشعيبي، ورهف محمد، ومنصور البلوشي، وفيصل فريد، وأحمد إيراج، ويعقوب عبدالله، وهادي خميس، ومنتظر الزاير، وربيع الصيداوي، وطلال سام، في عرضٍ مسرحي يجمع بين الأداء الكوميدي والدرامي.
وعلَّق الشعيبي على مشاركته، قائلاً: «استمتعنا بكل لحظة، وفرحنا بكل ابتسامة على وجه جمهورنا في الرياض. الحضور يصنع النجاح، ويعطي للعروض روحها. شكراً من القلب لكل مَنْ حضر، ولكل مَنْ نوَّر المكان بحضوره وتشجيعه ومحبته، ونعتذر لأي شخصٍ لم يستطع الحصول على تذاكر. وجودكم على رؤوسنا، و(لو ما شفناكم). شكراً للمستشار تركي آل الشيخ على دعمه، الذي لولاه ما كان لهذا النجاح أن يتحقق، وشكراً لأهل بلدي السعودية والخليج، ولكل مَنْ تعنَّى وحضر من بعيد».
وأعرب الشعيبي، في تصريحٍ له، عن فخره بالانطلاقة الناجحة للمسرحية، مؤكداً أن الجهود التي بذلها فريق العمل ظهرت جلياً في أول عرض، حيث يتصدَّى لإخراجها وبطولتها، إلى جانب الفنانين: نورا فيصل، وعبدالمحسن الأسود، وطلال باسم، ومشاري القبندي، وأحلام التميمي، ورغد وكوثر البلوشي، وضاري النصار. المسرحية تأليف عثمان الشطي، وإشراف عام عبدالرحمن اليحيوح.
وقال الشعيبي: «إلى الذين قالوا إننا لن نصل إلى ما نطمح إليه، أدعوهم اليوم ليروا العزيمة. لقد خرج العمل بأبهى صورة بشهادة الحضور، ووقف الفنانون بأماكنهم، وأثبتوا جدارتهم، رغم الضغوط التي تعرضوا لها ممن يحكمون على الأعمال قبل مشاهدتها. قدَّمنا عملاً كبيراً وضخماً، عملاً فنياً مكتملاً بنسبة 100 في المئة، ومَنْ لا يقتنع بكلامي، فليحضر العرض، ويُقيِّم بنفسه».
وأضاف: «أحترم جميع الآراء والنقد البنَّاء، أما مَنْ ينتقد من دون مشاهدة ويتصرَّف كأنه مسؤول عن رأي الجمهور، فهذا أمر لا أقبله. في كل عملٍ أُقدِّمه، ألعب لأكسر تحدِّي مَنْ يشكِّك بي، وأثبت له أن النجاح لا يُصنع بالضجيج، بل بالعمل. مسرحية «جاكسون» عملٌ حالم يحترم الطفل قبل الكبير، ويحمل قيمة فنية حقيقية».
من جهته، أعرب كاتب العمل عثمان الشطي عن سعادته بظهور النص إلى النور بعد 9 سنوات من كتابته، قائلاً:
«نعدكم بعملٍ حالمٍ وراقٍ تستمتعون به، وبقصته وأغانيه وشخصياته وإخراجه. عرض (جاكسون) موجَّه للحالمين، وللشغوفين، وللطموحين من الأطفال والشباب والكبار».
وأضاف: «هاجمنا الكثيرون مسبقاً، لكن شعوري لا يُوصف وأنا أرى هذا النص العزيز على قلبي يتحقق أمامي على الخشبة، حيث يرى النور بعد 9 سنوات كاملة، وأشكر بدر الشعيبي على احترامه للنص، وللممثلين، وللجمهور. أعدكم أنكم ستشاهدون قيمة فنية وإنسانية، وقصة ستُعجبكم، وتجدِّد شغفكم، وستجدون طاقةً جميلة لدى الممثلين، وأجواءً قريبة من مسرح لندن، لكن بروح كويتية».
موسم الرياض
من ناحية أخرى، عاد الشعيبي من السعودية، حيث قدَّم عروض مسرحيته الأخيرة «المدينة الترفيهية» ضمن فعاليات موسم الرياض على مدى 10 أيام (19 إلى 28 نوفمبر الماضي)، بواقع 15 عرضاً، مع إقبالٍ جماهيري لافت على مسرح محمد العلي في بوليفارد سيتي بالعاصمة السعودية الرياض، بمشاركة الفنانين: بدر الشعيبي، وفرح الصراف، وبشار الشطي، ومحمد الشعيبي، ورهف محمد، ومنصور البلوشي، وفيصل فريد، وأحمد إيراج، ويعقوب عبدالله، وهادي خميس، ومنتظر الزاير، وربيع الصيداوي، وطلال سام، في عرضٍ مسرحي يجمع بين الأداء الكوميدي والدرامي.
وعلَّق الشعيبي على مشاركته، قائلاً: «استمتعنا بكل لحظة، وفرحنا بكل ابتسامة على وجه جمهورنا في الرياض. الحضور يصنع النجاح، ويعطي للعروض روحها. شكراً من القلب لكل مَنْ حضر، ولكل مَنْ نوَّر المكان بحضوره وتشجيعه ومحبته، ونعتذر لأي شخصٍ لم يستطع الحصول على تذاكر. وجودكم على رؤوسنا، و(لو ما شفناكم). شكراً للمستشار تركي آل الشيخ على دعمه، الذي لولاه ما كان لهذا النجاح أن يتحقق، وشكراً لأهل بلدي السعودية والخليج، ولكل مَنْ تعنَّى وحضر من بعيد».