المحمد: أهدي إلى الأمير «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»
• بعد تكريم إمبراطور اليابان له ومنحه الوسام في احتفال رسمي بطوكيو
• نقل إلى ناروهيتو تحيات الأمير واعتزازه بالصداقة الوثيقة وحرصه على تطوير العلاقات
• «التكريم تقدير للكويت ونهجها الدبلوماسي في تشييد العلاقات على الاحترام المتبادل»
• الإمبراطور: تحياتنا إلى أمير الكويت وشعبها... وحريصون على دفع العلاقات إلى آفاق أرحب
بعد تكريمه من إمبراطور اليابان ناروهيتو وتقليده خلال احتفال رسمي بالقصر الإمبراطوري في العاصمة طوكيو أمس
بـ «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»، أهدى سمو الشيخ ناصر المحمد هذا التكريم إلى سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وكل أبناء الكويت.
وصرح المحمد عقب التكريم بأن حصوله على هذا الوسام هو في الحقيقة تكريم للكويت وللنهج الدبلوماسي المتميز الذي رسخه الآباء والأجداد في إقامة العلاقات الدولية وتشييدها على أساس من الاحترام المتبادل، مبيناً أن ذلك هو ما حفظ لها دوماً المكانة الدبلوماسية المرموقة بين مختلف دول العالم.
وأشار إلى أن هذا التكريم يأتي تأكيداً للعلاقات المتميزة بين البلدين، وتجسيداً لتاريخ طويل من التعاون البناء والعمل المشترك، لافتاً إلى أن التوجيهات السامية من صاحب السمو كانت واضحة بشأن أهمية توثيق عرى التفاهم والتقارب بما يدفع عجلة التنمية في البلدين.
ونقل المحمد خلال مراسم التكريم تحيات صاحب السمو إلى إمبراطور اليابان، وتأكيد سموه اعتزازه بالصداقة الوثيقة بين الشعبين، وحرصه على دعم وتطوير علاقات التعاون والعمل المشترك.
من جهته، حمّل الإمبراطور ناروهيتو للمحمد رسالة إلى صاحب السمو أعرب فيها عن تحياته وتمنياته الطيبة لسموه بموفور الصحة والعافية، مؤكداً حرصه على تعزيز العلاقات، ودفعها إلى آفاق أرحب.
وفي تفاصيل الخبر:
قلد إمبراطور اليابان ناروهيتو سمو الشيخ ناصر المحمد وسام «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»، في احتفال رسمي أقيم بقاعة ماتسو- ذو- ما (قاعة الدولة) بالقصر الإمبراطوري في العاصمة اليابانية طوكيو صباح امس.
وجرت خلال مراسم التقليد محادثات ودية، نقل فيها المحمد تحيات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد إلى إمبراطور اليابان، وتأكيده على الاعتزاز بأواصر الصداقة الوثيقة التي تربط بين أبناء الشعبين، وحرص صاحب السمو على دعم وتطوير علاقات التعاون والعمل المشترك في مختلف المجالات.
كما حمّل إمبراطور اليابان المحمد رسالة إلى الكويت وأميرها وشعبها، نقل فيها تحياته إلى صاحب السمو وتمنياته الطيبة له بموفور الصحة والعافية، مؤكدا فيها الحرص على تعزيز العلاقات الكويتية - اليابانية، ودفعها إلى آفاق أرحب بما يحقق مصلحة البلدين الصديقين.
المحمد متقلداً «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»
اعتزاز... وإهداء
وفي تصريح لسموه عقب التكريم، أعرب المحمد عن اعتزازه بالمبادرة الطيبة لإمبراطور اليابان بمنحه وسام «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»، مشيرا إلى أن هذه المبادرة تأتي تأكيدا للعلاقات المتميزة بين البلدين، وتجسيدا لتاريخ طويل من التعاون البناء والعمل المشترك، حيث كانت اليابان دوما من طليعة الدول الحريصة على الاحتفاظ بعلاقات دبلوماسية مثمرة مع الكويت.
وأهدى سموه الوسام إلى الكويت وإلى صاحب السمو أمير البلاد وإلى كل أبناء الشعب الكويتي، لافتا إلى أن حصوله على الوسام هو في الحقيقة تكريم للكويت وللنهج الدبلوماسي المتميز الذي رسخه الآباء والأجداد في إقامة العلاقات الدولية وتشييدها على أساس من الاحترام المتبادل وتعزيز المصالح المشتركة، ما حفظ للكويت دوما المكانة الدبلوماسية المرموقة التي تتمتع بها بين مختلف دول العالم.
وأوضح أن العلاقات الكويتية - اليابانية شهدت على مدى أكثر من ستين عاما تطورا وتناميا في مختلف المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية، لاسيما في الآونة الأخيرة، ما يعكس الحرص المشترك من قيادتي البلدين على تعزيز آفاق التعاون، مؤكدا أن التوجيهات السامية من سمو أمير البلاد كانت واضحة بشأن أهمية توثيق عرى التفاهم والتقارب بما يدفع عجلة التنمية والبناء في البلدين.
الوسام الياباني الأرفع
يعد «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة» أرفع وسام ياباني يمنح لغير اليابانيين من أكثر من قرن ونصف، ويمنح الوسام من قبل الإمبراطور وبقرار من حكومة اليابان، تكريما للإنجازات البارزة في عدة مجالات، على رأسها تعزيز العلاقات الدولية.
سعود البابطين
«البابطين»: المحمد رمز للعمل المتفاني لخدمة الكويت وتعزيز حضورها الدولي
تقدّم رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية، سعود عبدالعزيز البابطين، وأعضاء مجلس الأمناء، بخالص التهاني إلى سمو الشيخ ناصر المحمد، بمناسبة تقليده الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة من حكومة اليابان، تقديرا لإسهاماته البارزة في تعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين الكويت واليابان، ودوره المتميز في دعم الحوار والتفاهم بين الشعوب.
وأكد البابطين، في تصريح له، أن هذا التكريم الدولي الرفيع يعكس المكانة المرموقة التي يحظى بها سمو الشيخ ناصر المحمد على الصعيدين الإقليمي والدولي، وما قدّمه من جهود وإنجازات جعلت منه رمزاً للتميز والعمل المتفاني لخدمة الكويت وتعزيز حضورها الدولي.
واختتم البابطين تصريحه قائلا إن هذا الوسام يمثّل فخراً للكويت ولكل أبنائها، متمنياً لسموه دوام الصحة والعطاء المستمر.
بـ «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»، أهدى سمو الشيخ ناصر المحمد هذا التكريم إلى سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، وكل أبناء الكويت.
وصرح المحمد عقب التكريم بأن حصوله على هذا الوسام هو في الحقيقة تكريم للكويت وللنهج الدبلوماسي المتميز الذي رسخه الآباء والأجداد في إقامة العلاقات الدولية وتشييدها على أساس من الاحترام المتبادل، مبيناً أن ذلك هو ما حفظ لها دوماً المكانة الدبلوماسية المرموقة بين مختلف دول العالم.
وأشار إلى أن هذا التكريم يأتي تأكيداً للعلاقات المتميزة بين البلدين، وتجسيداً لتاريخ طويل من التعاون البناء والعمل المشترك، لافتاً إلى أن التوجيهات السامية من صاحب السمو كانت واضحة بشأن أهمية توثيق عرى التفاهم والتقارب بما يدفع عجلة التنمية في البلدين.
ونقل المحمد خلال مراسم التكريم تحيات صاحب السمو إلى إمبراطور اليابان، وتأكيد سموه اعتزازه بالصداقة الوثيقة بين الشعبين، وحرصه على دعم وتطوير علاقات التعاون والعمل المشترك.
من جهته، حمّل الإمبراطور ناروهيتو للمحمد رسالة إلى صاحب السمو أعرب فيها عن تحياته وتمنياته الطيبة لسموه بموفور الصحة والعافية، مؤكداً حرصه على تعزيز العلاقات، ودفعها إلى آفاق أرحب.
وفي تفاصيل الخبر:
قلد إمبراطور اليابان ناروهيتو سمو الشيخ ناصر المحمد وسام «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»، في احتفال رسمي أقيم بقاعة ماتسو- ذو- ما (قاعة الدولة) بالقصر الإمبراطوري في العاصمة اليابانية طوكيو صباح امس.
وجرت خلال مراسم التقليد محادثات ودية، نقل فيها المحمد تحيات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد إلى إمبراطور اليابان، وتأكيده على الاعتزاز بأواصر الصداقة الوثيقة التي تربط بين أبناء الشعبين، وحرص صاحب السمو على دعم وتطوير علاقات التعاون والعمل المشترك في مختلف المجالات.
كما حمّل إمبراطور اليابان المحمد رسالة إلى الكويت وأميرها وشعبها، نقل فيها تحياته إلى صاحب السمو وتمنياته الطيبة له بموفور الصحة والعافية، مؤكدا فيها الحرص على تعزيز العلاقات الكويتية - اليابانية، ودفعها إلى آفاق أرحب بما يحقق مصلحة البلدين الصديقين.
المحمد: تنامي العلاقات في مختلف المجالات خلال الآونة الأخيرة يعكس حرص قيادتي البلدين على تعزيز آفاق التعاون
المحمد متقلداً «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»
وفي تصريح لسموه عقب التكريم، أعرب المحمد عن اعتزازه بالمبادرة الطيبة لإمبراطور اليابان بمنحه وسام «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة»، مشيرا إلى أن هذه المبادرة تأتي تأكيدا للعلاقات المتميزة بين البلدين، وتجسيدا لتاريخ طويل من التعاون البناء والعمل المشترك، حيث كانت اليابان دوما من طليعة الدول الحريصة على الاحتفاظ بعلاقات دبلوماسية مثمرة مع الكويت.
وأهدى سموه الوسام إلى الكويت وإلى صاحب السمو أمير البلاد وإلى كل أبناء الشعب الكويتي، لافتا إلى أن حصوله على الوسام هو في الحقيقة تكريم للكويت وللنهج الدبلوماسي المتميز الذي رسخه الآباء والأجداد في إقامة العلاقات الدولية وتشييدها على أساس من الاحترام المتبادل وتعزيز المصالح المشتركة، ما حفظ للكويت دوما المكانة الدبلوماسية المرموقة التي تتمتع بها بين مختلف دول العالم.
وأوضح أن العلاقات الكويتية - اليابانية شهدت على مدى أكثر من ستين عاما تطورا وتناميا في مختلف المجالات السياسية والثقافية والاقتصادية، لاسيما في الآونة الأخيرة، ما يعكس الحرص المشترك من قيادتي البلدين على تعزيز آفاق التعاون، مؤكدا أن التوجيهات السامية من سمو أمير البلاد كانت واضحة بشأن أهمية توثيق عرى التفاهم والتقارب بما يدفع عجلة التنمية والبناء في البلدين.
الوسام الياباني الأرفع
يعد «الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة» أرفع وسام ياباني يمنح لغير اليابانيين من أكثر من قرن ونصف، ويمنح الوسام من قبل الإمبراطور وبقرار من حكومة اليابان، تكريما للإنجازات البارزة في عدة مجالات، على رأسها تعزيز العلاقات الدولية.
سعود البابطين
«البابطين»: المحمد رمز للعمل المتفاني لخدمة الكويت وتعزيز حضورها الدولي
تقدّم رئيس مجلس أمناء مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية، سعود عبدالعزيز البابطين، وأعضاء مجلس الأمناء، بخالص التهاني إلى سمو الشيخ ناصر المحمد، بمناسبة تقليده الوشاح الأكبر لوسام الشمس المشرقة من حكومة اليابان، تقديرا لإسهاماته البارزة في تعزيز أواصر الصداقة والتعاون بين الكويت واليابان، ودوره المتميز في دعم الحوار والتفاهم بين الشعوب.
وأكد البابطين، في تصريح له، أن هذا التكريم الدولي الرفيع يعكس المكانة المرموقة التي يحظى بها سمو الشيخ ناصر المحمد على الصعيدين الإقليمي والدولي، وما قدّمه من جهود وإنجازات جعلت منه رمزاً للتميز والعمل المتفاني لخدمة الكويت وتعزيز حضورها الدولي.
واختتم البابطين تصريحه قائلا إن هذا الوسام يمثّل فخراً للكويت ولكل أبنائها، متمنياً لسموه دوام الصحة والعطاء المستمر.