دلال ملك تقدِّم اليوم دورة «أساسيات تشكيل الخزف»
• للتدريب على اختيار نوع التشكيل وتجفيف القطع وإدخالها للفرن في الحرق
تنطلق اليوم بمقر نقابة الفنانين والإعلاميين في منطقة شرق دورة «أساسيات تشكيل الخزف»، التي تقدِّمها الخزافة دلال ملك، وتستمر حتى الرابع من سبتمبر، وسط إقبال من المهتمين بفن الخزف والراغبين في اكتساب مهاراته الأساسية.
وفي تصريح لها بهذه المناسبة، قالت الخزافة ملك: «هذه الدورة من الدورات المميزة والمطلوبة في الوقت الحالي، سواء على المستوى التربوي أو التدريبي أو التعليمي لمادة الخزف. فهي تمنح الفنانين والهواة فُرصة للتعرُّف على أساسيات تشكيل الخزف، ومراحله المتعددة، ابتداءً من التعرُّف على أنواع الطينات، مثل: الطينة البيضاء، والرمادية، والحمراء، مروراً بطُرق التشكيل اليدوي، والتشكيل بالحبال، وبالشريحة، وكذلك التشكيل باستخدام الدولاب».
وتابعت: «كما يتدرَّب المشارك على المراحل الكاملة للعملية، من اختيار نوع التشكيل، وتجفيف القطع، ثم إدخالها للفرن في الحرق الأول بدرجات حرارة تتراوح بين 950 و1000 مئوية على مدى يومٍ كامل، وصولاً إلى مرحلة التلوين بالجليزات والألوان، ثم الحرق الثاني، الذي يخرج القطعة الخزفية بألوانها النهائية».
ولفتت إلى أنه من خلال هذه الدورة، يتعرَّف المشاركون أيضاً على الأدوات الأساسية للعمل، ويكتسبون خبرات عملية تُمكنهم من تأسيس مهارات متينة في هذا الفن.
واختتمت ملك تصريحها بتقديم الشكر لنقابة الفنانين والإعلاميين على إتاحة هذه الفرصة، وتوفير مرسمٍ خاص مجهز لإقامة مثل هذه الدورات النوعية.
وفي تصريح لها بهذه المناسبة، قالت الخزافة ملك: «هذه الدورة من الدورات المميزة والمطلوبة في الوقت الحالي، سواء على المستوى التربوي أو التدريبي أو التعليمي لمادة الخزف. فهي تمنح الفنانين والهواة فُرصة للتعرُّف على أساسيات تشكيل الخزف، ومراحله المتعددة، ابتداءً من التعرُّف على أنواع الطينات، مثل: الطينة البيضاء، والرمادية، والحمراء، مروراً بطُرق التشكيل اليدوي، والتشكيل بالحبال، وبالشريحة، وكذلك التشكيل باستخدام الدولاب».
وتابعت: «كما يتدرَّب المشارك على المراحل الكاملة للعملية، من اختيار نوع التشكيل، وتجفيف القطع، ثم إدخالها للفرن في الحرق الأول بدرجات حرارة تتراوح بين 950 و1000 مئوية على مدى يومٍ كامل، وصولاً إلى مرحلة التلوين بالجليزات والألوان، ثم الحرق الثاني، الذي يخرج القطعة الخزفية بألوانها النهائية».
ولفتت إلى أنه من خلال هذه الدورة، يتعرَّف المشاركون أيضاً على الأدوات الأساسية للعمل، ويكتسبون خبرات عملية تُمكنهم من تأسيس مهارات متينة في هذا الفن.
واختتمت ملك تصريحها بتقديم الشكر لنقابة الفنانين والإعلاميين على إتاحة هذه الفرصة، وتوفير مرسمٍ خاص مجهز لإقامة مثل هذه الدورات النوعية.