«كويت الإنسانية» تمد يد العطاء وتبلسم جراح المنكوبين
• تشارك العالم الاحتفال باليوم العالمي للعمل الإنساني
تُولي الكويت اهتماماً كبيراً بالعمل الإنساني باعتباره رسالة سامية تجسد قيم العطاء والتكافل، وهو ما جعلها تحظى بمكانة رفيعة على خريطة العمل الإنساني الدولي.
وانطلاقاً من هذا النهج الأصيل، تحتفل الكويت باليوم العالمي للعمل الإنساني، الذي يوافق الـ 19 من أغسطس كل عام، لتؤكد من جديد التزامها الثابت بدعم الجهود الإغاثية والتنموية في شتى أنحاء العالم.
وقد عُرفت الكويت عبر تاريخها بمبادراتها الإنسانية المتنوعة، سواء من خلال مساعداتها الرسمية أو عبر مؤسساتها الخيرية التي امتدت أياديها البيضاء إلى مختلف الشعوب والدول المنكوبة، كما يمثّل هذا اليوم فرصة لإبراز ما يقدمه أبناء الكويت من إسهامات تطوعية وخيرية تعكس روح التضامن المتجذرة في المجتمع الكويتي.
وقد وصف الأمين العام للأمم المتحدة السابق، بان كي مون، الكويت بأنها «مركز للعمل الإنساني»، تقديراً لدورها الريادي ومواقفها النبيلة.
ويجسد احتفال الكويت بهذه المناسبة العالمية إيمانها الراسخ بأن العمل الإنساني مسؤولية مشتركة وركيزة أساسية لبناء عالم أكثر عدلاً ورحمة.
وانطلاقاً من هذا النهج الأصيل، تحتفل الكويت باليوم العالمي للعمل الإنساني، الذي يوافق الـ 19 من أغسطس كل عام، لتؤكد من جديد التزامها الثابت بدعم الجهود الإغاثية والتنموية في شتى أنحاء العالم.
وقد عُرفت الكويت عبر تاريخها بمبادراتها الإنسانية المتنوعة، سواء من خلال مساعداتها الرسمية أو عبر مؤسساتها الخيرية التي امتدت أياديها البيضاء إلى مختلف الشعوب والدول المنكوبة، كما يمثّل هذا اليوم فرصة لإبراز ما يقدمه أبناء الكويت من إسهامات تطوعية وخيرية تعكس روح التضامن المتجذرة في المجتمع الكويتي.
وقد وصف الأمين العام للأمم المتحدة السابق، بان كي مون، الكويت بأنها «مركز للعمل الإنساني»، تقديراً لدورها الريادي ومواقفها النبيلة.
ويجسد احتفال الكويت بهذه المناسبة العالمية إيمانها الراسخ بأن العمل الإنساني مسؤولية مشتركة وركيزة أساسية لبناء عالم أكثر عدلاً ورحمة.