«بوبيان» الثالث محلياً على مستوى القطاع المصرفي من حيث القيمة السوقية والأصول والربحية
• ضمن قائمة «فوربس» العالمية لأقوى 100 شركة مدرجة في الشرق الأوسط لعام 2025
واصل بنك بوبيان ترسيخ حضوره في المشهد الاقتصادي، وتعزيز موقعه الريادي إقليمياً، بتواجده ضمن قائمة «فوربس» العالمية لأكبر 100 شركة مدرجة في الشرق الأوسط لعام 2025، ليأتي في المركز الثالث محلياً على مستوى القطاع المصرفي، بقيمة سوقية بلغت 9.7 مليارات دولار، وحجم أصول بلغ 30.6 مليارا.
كما جاء البنك في المركز الـ61 إقليمياً ضمن نفس القائمة، متقدماً 3 مراكز عن تصنيف عام 2024، في تأكيد جديد على مكانته الريادية ومتانة مركزه المالي وتميز علامته التجارية، فضلاً عن تعزيز قيمته السوقية على مستوى المنطقة.
وتضم قائمة فوربس أبرز الشركات والمؤسسات المدرجة من مختلف القطاعات، استناداً إلى تقييم دقيق يشمل الأداء المالي والتشغيلي والقيمة السوقية واستدامة النمو، في تأكيد جديد على مكانة البنك كمؤسسة مالية رائدة في القطاع المصرفي الإسلامي.
وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة بوبيان عادل الماجد: «يُمثل وجودنا المستمر ضمن قائمة فوربس لأكبر 100 شركة مدرجة على مستوى الشرق الأوسط 2025 دلالة واضحة على نجاح النموذج المؤسسي الذي ننتهجه في بنك بوبيان، والقائم على تحقيق التوازن بين التوسع المدروس والنمو المتواصل من جهة، وبين ضبط الكفاءة التشغيلية وإدارة المخاطر من جهة أخرى، وهو ما انعكس في نتائجنا الإيجابية والأداء المستدام رغم التحديات التي شهدتها الأسواق الإقليمية والعالمية خلال الفترات الماضية».
وأضاف الماجد أن التقدم المحقق في تصنيف هذا العام مقارنة بالعام الماضي حيث تقدم البنك 3 مراكز يعكس المسار التصاعدي للبنك، بدعم من النمو القوي في عملياته التشغيلية، وتعزيز قاعدة عملائه، وزيادة حضوره في الأسواق الإقليمية، مؤكداً أن البنك يواصل تنفيذ خططه التوسعية بكفاءة، مع المحافظة على جودة الأصول وتحقيق عوائد مستدامة تعزز ثقة المستثمرين واستقراره المالي طويل الأمد.
وأوضح أن بنك بوبيان نجح في تعزيز مركزه المالي عبر تنويع مصادر الإيرادات، إلى جانب المحافظة على جودة الأصول وفاعلية إدارة المخاطر ونمو أعماله على مستوى مختلف الأنشطة المصرفية، بما يتماشى مع أفضل الممارسات المصرفية العالمية، ويعزز من قدرة البنك على تحقيق استدامة طويلة الأمد في أدائه التشغيلي والمالي.
استراتيجية واضحة للنمو المستقبلي
وأكد الماجد: «لا شك في أن ما تم إنجازه ولمسناه من نتائج على مختلف الصعد تأكيد على متانة المركز المالي للبنك ويعود إلى تنفيذ الخطة الاستراتيجية الخمسية (بوبيان 2028)، والتي تمثل خارطة طريق واضحة ترتكز على أربعة محاور رئيسية، تشمل: التوسع المدروس، وتقديم الحلول المصرفية الرقمية، ورفع كفاءة التشغيل، والاستدامة بمفهومها الشامل، وقد شكلت هذه الركائز قاعدة صلبة مكّنت البنك من مواكبة المتغيرات المتسارعة في الصناعة المصرفية، ومواجهة التحديات بثقة، وتحقيق مستويات أداء مستدامة تخدم مساهميه وعملاءه على حد سواء».
وحول الريادة الرقمية والاستثمار في التقنيات الحديثة، أضاف: «نعمل بصورة مستمرة لإحداث نقلة نوعية واضحة في كيفية الاستثمار في التقنيات المتطورة وبناء شراكات استراتيجية مع الجهات الرائدة في مجال التكنولوجيا، بهدف تطوير حلول ذكية ومبتكرة تُسهم في إثراء تجربة العميل وتعزيز كفاءة العمليات، وينطلق هذا التوجه من قناعة راسخة بأن الابتكار لم يعد خياراً، بل أصبح ركيزة أساسية تدعم مكانة البنك كمؤسسة مصرفية سباقة تتبنى توجهات المستقبل وتضع الابتكار في قلب كل قرار».
ريادة عن استحقاق واستعداد دائم للمستقبل
وأشار الماجد إلى أن الأداء المالي القوي والمركز التشغيلي المتين مكّنا بنك بوبيان من تعزيز مكانة علامته التجارية كإحدى العلامات الأسرع نمواً والأكثر تأثيراً في قطاع الصيرفة الإسلامية على مستوى المنطقة والعالم، وهو ما يعكس حجم الثقة التي يحظى بها البنك من مختلف شرائح العملاء والمستثمرين، ويمثل امتداداً لرؤية البنك في تقديم تجربة مصرفية متكاملة ترتكز على الجودة، والابتكار، والتطوير المستمر للخدمات والمنتجات المصرفية بما يلبي تطلعات العملاء.
واستكمل: «كما يواصل البنك استثمار موارده وخبراته لتحقيق المزيد من النجاحات خلال المرحلة المقبلة، مستندين إلى قاعدة متينة من كفاءاتنا البشرية المؤهلة، ومواكبة التقنيات المالية الحديثة، مع التزام تام بقيم الاستدامة والمسؤولية المجتمعية، بما يضمن الجاهزية للتعامل مع متغيرات السوق واحتياجات المستقبل، مع المحافظة على مبادئ الحوكمة التي تُشكل جوهر سياساتنا التشغيلية، ما يعزز مساهمتنا في دعم الاقتصاد الوطني وترسيخ مكانة الكويت كمركز مالي إقليمي يتمتع بثقة الأسواق العالمية».
وتوجه بالشكر إلى جميع من ساهم في تحقيق هذا الإنجاز وغيره من الإنجازات التي وضعت «بوبيان» في مقدمة العمل المصرفي، مؤكداً أن تحقيق أي تميز ونجاح إنما يعتمد في المقام الأول على فريق العمل الاحترافي والجهود المخلصة من أجل النجاح.
كما جاء البنك في المركز الـ61 إقليمياً ضمن نفس القائمة، متقدماً 3 مراكز عن تصنيف عام 2024، في تأكيد جديد على مكانته الريادية ومتانة مركزه المالي وتميز علامته التجارية، فضلاً عن تعزيز قيمته السوقية على مستوى المنطقة.
وتضم قائمة فوربس أبرز الشركات والمؤسسات المدرجة من مختلف القطاعات، استناداً إلى تقييم دقيق يشمل الأداء المالي والتشغيلي والقيمة السوقية واستدامة النمو، في تأكيد جديد على مكانة البنك كمؤسسة مالية رائدة في القطاع المصرفي الإسلامي.
مرونة في الأداء... وتوازن في النموتأكيد جديد لمتانة المركز المالي للبنك والقدرة على مواصلة النمو والتميز
وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي لمجموعة بوبيان عادل الماجد: «يُمثل وجودنا المستمر ضمن قائمة فوربس لأكبر 100 شركة مدرجة على مستوى الشرق الأوسط 2025 دلالة واضحة على نجاح النموذج المؤسسي الذي ننتهجه في بنك بوبيان، والقائم على تحقيق التوازن بين التوسع المدروس والنمو المتواصل من جهة، وبين ضبط الكفاءة التشغيلية وإدارة المخاطر من جهة أخرى، وهو ما انعكس في نتائجنا الإيجابية والأداء المستدام رغم التحديات التي شهدتها الأسواق الإقليمية والعالمية خلال الفترات الماضية».
وأضاف الماجد أن التقدم المحقق في تصنيف هذا العام مقارنة بالعام الماضي حيث تقدم البنك 3 مراكز يعكس المسار التصاعدي للبنك، بدعم من النمو القوي في عملياته التشغيلية، وتعزيز قاعدة عملائه، وزيادة حضوره في الأسواق الإقليمية، مؤكداً أن البنك يواصل تنفيذ خططه التوسعية بكفاءة، مع المحافظة على جودة الأصول وتحقيق عوائد مستدامة تعزز ثقة المستثمرين واستقراره المالي طويل الأمد.
وأوضح أن بنك بوبيان نجح في تعزيز مركزه المالي عبر تنويع مصادر الإيرادات، إلى جانب المحافظة على جودة الأصول وفاعلية إدارة المخاطر ونمو أعماله على مستوى مختلف الأنشطة المصرفية، بما يتماشى مع أفضل الممارسات المصرفية العالمية، ويعزز من قدرة البنك على تحقيق استدامة طويلة الأمد في أدائه التشغيلي والمالي.
عادل الماجد: البنك تقدم 3 مراكز إقليمياً عن تصنيف العام الماضي
استراتيجية واضحة للنمو المستقبلي
وأكد الماجد: «لا شك في أن ما تم إنجازه ولمسناه من نتائج على مختلف الصعد تأكيد على متانة المركز المالي للبنك ويعود إلى تنفيذ الخطة الاستراتيجية الخمسية (بوبيان 2028)، والتي تمثل خارطة طريق واضحة ترتكز على أربعة محاور رئيسية، تشمل: التوسع المدروس، وتقديم الحلول المصرفية الرقمية، ورفع كفاءة التشغيل، والاستدامة بمفهومها الشامل، وقد شكلت هذه الركائز قاعدة صلبة مكّنت البنك من مواكبة المتغيرات المتسارعة في الصناعة المصرفية، ومواجهة التحديات بثقة، وتحقيق مستويات أداء مستدامة تخدم مساهميه وعملاءه على حد سواء».
وحول الريادة الرقمية والاستثمار في التقنيات الحديثة، أضاف: «نعمل بصورة مستمرة لإحداث نقلة نوعية واضحة في كيفية الاستثمار في التقنيات المتطورة وبناء شراكات استراتيجية مع الجهات الرائدة في مجال التكنولوجيا، بهدف تطوير حلول ذكية ومبتكرة تُسهم في إثراء تجربة العميل وتعزيز كفاءة العمليات، وينطلق هذا التوجه من قناعة راسخة بأن الابتكار لم يعد خياراً، بل أصبح ركيزة أساسية تدعم مكانة البنك كمؤسسة مصرفية سباقة تتبنى توجهات المستقبل وتضع الابتكار في قلب كل قرار».
ريادة عن استحقاق واستعداد دائم للمستقبل
وأشار الماجد إلى أن الأداء المالي القوي والمركز التشغيلي المتين مكّنا بنك بوبيان من تعزيز مكانة علامته التجارية كإحدى العلامات الأسرع نمواً والأكثر تأثيراً في قطاع الصيرفة الإسلامية على مستوى المنطقة والعالم، وهو ما يعكس حجم الثقة التي يحظى بها البنك من مختلف شرائح العملاء والمستثمرين، ويمثل امتداداً لرؤية البنك في تقديم تجربة مصرفية متكاملة ترتكز على الجودة، والابتكار، والتطوير المستمر للخدمات والمنتجات المصرفية بما يلبي تطلعات العملاء.
واستكمل: «كما يواصل البنك استثمار موارده وخبراته لتحقيق المزيد من النجاحات خلال المرحلة المقبلة، مستندين إلى قاعدة متينة من كفاءاتنا البشرية المؤهلة، ومواكبة التقنيات المالية الحديثة، مع التزام تام بقيم الاستدامة والمسؤولية المجتمعية، بما يضمن الجاهزية للتعامل مع متغيرات السوق واحتياجات المستقبل، مع المحافظة على مبادئ الحوكمة التي تُشكل جوهر سياساتنا التشغيلية، ما يعزز مساهمتنا في دعم الاقتصاد الوطني وترسيخ مكانة الكويت كمركز مالي إقليمي يتمتع بثقة الأسواق العالمية».
وتوجه بالشكر إلى جميع من ساهم في تحقيق هذا الإنجاز وغيره من الإنجازات التي وضعت «بوبيان» في مقدمة العمل المصرفي، مؤكداً أن تحقيق أي تميز ونجاح إنما يعتمد في المقام الأول على فريق العمل الاحترافي والجهود المخلصة من أجل النجاح.