«الإيقاف الرياضي» و«الظواهر السلبية».. القضايا الأكثر تداولاً على «تويتر» خلال ديسمبر

نشر في 15-01-2017 | 12:52
آخر تحديث 15-01-2017 | 12:52
تصدرت قضايا الإيقاف الرياضي والظواهر السلبية والأوضاع الإنسانية في حلب اهتمام النواب في معظم الدوائر الانتخابية خلال الفترة من 1 ديسمبر 2016 إلى 31 ديسمبر 2016 وفقاً لتقرير صادر من قطاع الإعلام في الأمانة العامة لمجلس الأمة.

وكان قطاع الإعلام قد أصدر مؤخراً تقريراً حول التغريدات التي أصدرتها الحسابات الإخبارية في دولة الكويت باستخدام تقنيات تحليل وسائل التواصل الاجتماعي Analytics social media والبيانات الضخمة big data وتحليل المحتوىcontent analysis والمعالجة الحاسوبية للغة الطبيعية processing natural language وشملت الحسابات الإخبارية صحفاً كويتية يومية وصحفاً إلكترونية على تويتر، وتعكس نتائج تحليل نسب تناول المرشحين لهذه القضايا اهتمامات وأولويات نواب كل دائرة حسب التالي:

الدائرة الأولى: كانت القضايا الأكثر تناولاً في تصريحات وأخبار النواب في هذه الدائرة تتعلق بلجنة الظواهر السلبية وإيقاف الرياضة وقضية حلب، وكان أكثر النواب ذكراً في التصريحات والأخبار المتعلقة بهذه الدائرة: خالد الشطي وأسامة الشاهين وصالح عاشور.

وفي الدائرة الثانية كانت القضايا الأكثر تناولاً في تصريحات وأخبار النواب في هذه الدائرة لجنة الظواهر السلبية وإيقاف الرياضة والوثيقة الاقتصادية، وكان أكثر النواب ذكراً في التصريحات والأخبار المتعلقة بهذه الدائرة: مرزوق الغانم وجمعان الحربش ورياض العدساني.

أما الدائرة الثالثة فتصدرت قضايا لجنة الظواهر السلبية وإيقاف الرياضة وقضية حلب تصريحات وأخبار النواب في هذه الدائرة. وكان أكثر النواب ذكراً في التصريحات والأخبار المتعلقة بهذه الدائرة د. وليد الطبطبائي وصفاء الهاشم وسعدون حماد.

وفي الدائرة الرابعة كانت القضايا الأكثر تناولاً في تصريحات وأخبار النواب في هذه الدائرة الإيقاف الرياضي وانتخابات رئاسة مجلس الأمة وذوو الاحتياجات الخاصة، وكان أكثر النواب ذكراً في التصريحات والأخبار المتعلقة بهذه الدائرة: شعيب المويزري ومبارك الحجرف ومرزوق الخليفة.

وفي الدائرة الخامسة كانت القضايا الأكثر تناولاً في تصريحات وأخبار النواب في هذه الدائرة قضية حلب وسحب الجنسية وتطاير الحصى، وكان أكثر النواب ذكراً في التصريحات والأخبار المتعلقة بهذه الدائرة: الحميدي السبيعي وحمدان العازمي وناصر الدوسري.

back to top