أظهر استطلاع أجرته «رويترز» أن العملة المصرية ستضعف بوتيرة أسرع مما كان متوقعاً، رغم أن التضخم من المرجح أن ينخفض خلال السنوات القليلة المقبلة.

ومن المتوقع أن ينخفض الجنيه المصري، الذي تم تداوله عند 19.61 مقابل الدولار أمس الأربعاء، إلى 21.16 بنهاية السنة المالية الحالية، وسيتراجع إلى 22.08 بنهاية السنة المالية المقبلة، بحسب استطلاع أجرته «رويترز» في الفترة من 10 إلى 19 أكتوبر الجاري.

Ad

وفي يوليو، توقع المشاركون في الاستطلاع انخفاضاً أقل للجنيه ليصل إلى 19.86 للدولار بنهاية السنة المالية 2023-2024.