أثارت تدوينات مصممة الأزياء بسمة بوسيل حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث فسَّرها البعض بأنها تشير إلى انفصالها عن زوجها الفنان تامر حسني، لاسيما بعد أن ألغت متابعته على «إنستغرام».

لكن بوسيل أعادت نشر القصص المصورة عبر «إنستغرام»، والتي تحمل رسائل قوية، منها: «إلا الخيانة… لما الأمر يمس أهلي يبقى مش هسكت»، وهو ما أكد وجود أزمة بين الثنائي دفعتهما لعدم الظهور معاً خلال الفترة الماضية.

Ad

وقد أعاد هذا الأمر للجمهور أحداث ما أقدمت عليه بسمة قبل عامين، حين أعلنت انفصالها عن حسني عبر صفحتها بـ «إنستغرام»، وفاجأت جمهورها برسالة عبر «ستوري» على موقع إنستغرام، قالت خلالها: «لكل الناس اللي بتبعتلي صور وفيديوهات لتامر وشايفة إنه مش بيعملي احترام سواء في صور أو فيديوهات، يا ريت تبطلوا تبعتولي أي حاجة عشان مش فارقلي أي صور، وكمان أحب أعرفكوا إن إحنا بقالنا فترة منفصلين».

ليعود تامر ويؤكد أن كل ما حدث من الطرفين كان مجرد تهور، وتمت تسوية الأمور، ولم تعد هناك مشكلات، وتم لم الشمل من جديد، وظهرت معه في أكثر من مناسبة في حفلاته وأعماله الفنية.

على صعيد آخر، يسعى الفنان تامر حسني لدخول تجربة سينمائية جديدة خلال الفترة المقبلة، بعد نجاح فيلمه الأخير (بحبك) في السينمات بمصر والعالم.

محمد قدري