(أهمُّ لحظةٍ فاصلةٍ بين الموتِ والحياة يقومُ بها المنقِذُ، هي سرعةُ يدِهِ الخاطفة في مَدِّها للغريق).

Ad

يا منقذ الدار لو تدري شنو فينا

احنا تعَبْنا وكل ما فات يكفينا

لو كان حتى بنِص آمال تُوفينا

ربعك وسُورك إذا يشْتَد فيك الأمر

في حلو الأوقات وإلّا في الزمان الأَمَر

كالجند حُولك وتامر... سامعين الأمر

ويا ليت تسرِع تعالِج ما حصَل فينا

وضّاح *