أعلن وزير التعليم البريطاني، ناظم الزهاوي، اليوم، أن رئيس الوزراء، بوريس جونسون، لم يتدخل في تحقيق داخلي في انتهاكات القيود المتعلقة بـ«كورونا» في مكتبه ومقر إقامته في «10 داونينغ ستريت»، والمعروف إعلاميا باسم فضيحة «بارتي غيت».

وطالب حزب «العمال» المعارض جونسون بشرح سبب اجتماعه مع الموظفة الحكومية الكبيرة سو غراي، لمناقشة نشر تقريرها النهائي بخصوص الحفلات، والمتوقّع صدوره هذا الأسبوع. وقال الزهاوي: «رئيس الوزراء لم يتدخل مطلقا في التحقيق الذي أجرته غراي»، مضيفا أن ليس بوسعه القول من الذي طلب الاجتماع.
Ad