قالت وزيرة القوات المسلحة الفرنسية فلورنس بارلي، أمس، إن بلادها لا يمكنها البقاء في مالي بأي ثمن.

ولفرنسا قوات في مالي ضمن قوة مهام «لمكافحة الإرهاب».

Ad

وكان وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان قال أمس الأول إن فرنسا ستواصل قتال المتشددين بمنطقة الساحل، مشددا على أن الوضع في مالي أصبح «لا يطاق» بعد الانقلاب الذي وقع مايو 2021.

وتصاعد التوتر بين مالي وشركائها الدوليين، بعدما لم يجر المجلس العسكري انتخابات في أعقاب انقلابين عسكريين.