وجه النائب مهند الساير سؤالين إلى كل من نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الشيخ حمد جابر العلي عن الآلية المتبعة بـ «الإعفاء من التجنيد»، ووزير الصحة خالد السعيد عن آلية القبول في «البورد الكويتي» لخريجي كلية الطب، ونص كما يلي:

Ad

يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1- ما الآلية المتبعة لتثبيت إعفاء الطلبة الدارسين في الجهات التعليمية في الدولة والدارسين في الخارج من التجنيد الإلزامي؟

2- هل يوجد ربط بين وزارة الدفاع والجهات التعليمية في الدولة في شأن إجراءات التجنيد الإلزامي وإعفاء الطلبة الدارسين؟

3- كم يبلغ عدد الطلبة المعفيين من التجنيد الإلزامي؟

4- هل يوجد تحرك لمعالجة مشكلة ضياع المستندات التي يزودكم إياها الطلبة فيما يتعلق بإعفائهم من التجنيد، وتكرار إحالتهم للمساءلة القانونية؟ وهل يوجد توجه للربط مع وزارة الداخلية لهذا الغرض؟

سؤال إلى وزير الصحة

يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1- ما المعايير واللوائح والقواعد والقوانين المنظمة لعملية القبول في برامج التدريب «البورد» الكويتي لخريجي كلية الطب؟

2- ما المعايير واللوائح والقوانين المنظمة لتحديد عدد المقاعد المخصصة لبرامج التدريب «البورد» الكويتي في كل تخصص على حدة؟

3- ما أسباب محدودية عدد المقاعد في برامج التدريب «البورد» الكويتي للتخصصات المطلوبة وذات الاحتياج العالي والتي تفتقر لها المستشفيات في الكويت؟

4- ما أسباب عدم قبول أبناء الكويتيات في برامج التدريب «البورد» الكويتي إلا في عدد محدود من التخصصات وكذلك عدم قبول الطلبة الوافدين المتميزين والاستفادة منهم والاستثمار في الكوادر البشرية التي رعتها الدولة دراسياً وأشرفت على تعليمها في كلية الطب في جامعة الكويت كونها من الصفوة أصحاب المراكز المتقدمة دراسياً ما يؤدي لتسرب الكوادر الطبية إلى الخارج؟

5- كم تبلغ قيمة الميزانية المصروفة على طلبة «البورد» الكويتي لكل طالب على حدة؟ وهل تختلف باختلاف التخصص؟

6- هل يقبل طلبة أجانب من الخارج في البورد الكويتي؟ إذا كانت الإجابة الإيجاب، فيرجى تزويدي بعددهم وجنسياتهم خلال السنوات الخمس الأخيرة.