ما يرد الذيب يم ذيچ المنازل

إلّا إن كانوا أهَلْها مسامحينه

Ad

وإلّا شاف الخوف فوق الدار نازل

وجاهلين الناس بأطماعه الدفينه

راح وقت وفيه كم دارت مغازل

رد يقطع حَبْلنا اللي ناسجينه

كان أكبر مهزله بين المهازل

كان يشري في الذمم وسط المدينه

كان بين المجتمع يبني عوازل

كان شايل ضدهم حقد وضغينه

رَد يتْمسّح على الطوفه ويغازل

طامعٍ هالذيب في صيده سمينه!

وضّاح