أكد الرئيس التونسي، قيس سعيد، مساء أمس الأول، أنّ "الأخطار التي تهدد الدول ليست العمليات الإرهابية"، مشيراً إلى أن "الخطر الحقيقي هو تقسيم الدولة ومحاولة ضربها من الداخل تحت تأويلات لنصّ دستوري أو نصّ قانوني".

وشدد على "حماية الدولة التونسية من كل الانقسامات، وعلى أن القوات المسلحة عسكرية كانت أو أمنية تبقى كلها تحت قيادة رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة".

Ad