رغم المناشدات بالتزام الهدوء، تجدد العنف في شوارع أيرلندا الشمالية في الساعات الماضية، والذي تقف خلفه مجموعات "وحدوية" مؤيدة للبقاء في المملكة المتحدة.

وتصاعد الغضب الأسبوع الماضي بعد قرار مثير للجدل، بعدم مقاضاة 24 سياسيا من حزب "شين فين" المؤيد للاستقلال لمشاركتهم في جنازة لشخصية بارزة بـ "الجيش الجمهوري الايرلندي" رغم القيود المرتبطة بـ"كورونا". وطالبت الأحزاب الوحدوية باستقالة رئيس الشرطة سيمون بيرن، على خلفية الحادث.

Ad