مع استمرار اغلاق أغلب الأنشطة الترفيهية في البلاد منذ نحو عام.. وجد البعض ضالتهم في منطقة جواخير كبد حيث تنتشر وسائل ترفيه من نوع آخر.

«جواخير كبد».. متنفس ترفيهي بلا تنظيم في زمن الإغلاق

Ad

أينما تذهب في تلك المنطقة، ستجد أماكناً تؤجر «بانشيات» و«خيول» مقابل مبالغ مالية تُحسب بالساعة.

المنطقة التي باتت مصدر «سعادة» و«ترفيه» للبعض، تغيب عنها أي تنظيمات لهوايات خطرة أو حتى متابعة تطبيق الاشتراطات الصحية الخاصة بفيروس كورونا.

ورغم القرارات الحكومية الأخيرة خاصة بتشديد اجراءات مواجهة فيروس كورونا، تستمر المنطقة بجذب عدد كبير من المواطنين بدون تنظيم من الدولة ولا تطبيق للاجراءات الاحترازية.