خيّب الرئيس الأميركي دونالد ترامب آمال الروس بالطبع، لكنّ موسكو

لا تزال تعطيه الأفضلية على الديمقراطيين الذين لديهم حسابات يريدون تصفيتها معها. لكن في حال هزيمته، فإنها ستستفيد من أزمة قد تنشأ بعد الانتخابات.

Ad

وعلّقت روسيا التي كانت علاقاتها مع الدول الغربية كارثية أصلاً، آمالاً كبيرة على ترامب عام 2016. وبحسب جهاز الاستخبارات والقضاء الأميركيين، ذهبت موسكو إلى حدّ التدخل في الحملة الانتخابية لمصلحة الملياردير، خصوصاً عبر اختراق الحزب الديمقراطي.