رأى رئيس الاستخبارات العسكرية الألمانية (إم.إيه. دي) كريستوف غرام أمس أن مشكلة التطرف اليميني داخل صفوف الجيش أخذت «بعداً جديداً»، مشيراً إلى أن عدد حالات الاشتباه في ما يسمون بـ«مواطني الرايخ» ارتفع على نحو ملحوظ إلى أكثر من 600 حالة.

وقال غرام، خلال جلسة بالبرلمان، «نراقب عن كثب متطرفين وأفراداً ليس لديهم ولاء للدستور. ونجد ما نبحث عنه»، موضحاً أن أساس عمل الاستخبارات هو مكافحة التطرف.
Ad