أعلنت السلطات الماليزية رفضها دخول مزيد من لاجئي الروهينغا بعد اعتراض قوات خفر السواحل قارباً لهم على السواحل الغربية للبلاد.

وقال وزير الدفاع الماليزي إسماعيل صبري، أمس: «لا يمكننا الترحيب بأي لاجئ من الروهينغا، وسنشعر بتحسن إذا تم قبولهم في الدول الموقعة على اتفاقية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة لعام 1951».

Ad

وأوضح صبري أن سلطات بلاده ستناقش بنغلادش إمكانية ترحيل اللاجئين إما إلى مخيمات «كوكس بازار» أو إلى جزيرة «بهاسان شار» في خليج البنغال، مضيفاً أنهم «سيناقشون المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين حول إرسالهم إلى دولة ثالثة».