عاد ملايين الأشخاص إلى العمل في العاصمة الفلبينية مانيلا، أمس، مع تخفيف واحدة من أشد وأطول إجراءات العزل العام في العالم، في محاولة لإنعاش اقتصاد عصف به الإغلاق.

وسمحت السلطات بتشغيل المواصلات العامة مثل القطارات والحافلات في مانيلا، لكن على نطاق محدود، ما أدى إلى اصطفاف الركاب في طوابير طويلة عدة ساعات، وتقطع السبل بمئات العاملين.

Ad

كما سمحت الفلبين بإعادة فتح المزيد من الشركات، وأتاحت للمواطنين مغادرة منازلهم دون الحاجة إلى الحصول على تصاريح حكومية. وتسجل البلاد ثالث أعلى معدل في حالات الإصابة بفيروس «كورونا»، وثاني أعلى معدل للوفيات الرسمية في جنوب شرق آسيا.