قبل ربع قرن، اختفى ثاني أهم شخص لدى سكان التبت مع أسرته، ولا يعرف أحد حتى الآن مصيره، رغم المناشدات والحملات الدولية التي تدعو السلطات الصينية إلى الكشف عن مصيره.

ففي 17 مايو من عام 1995، احتجزت السلطات الصينية الصبي كدهون تشويكيي نييما، عندما كان في السادسة من عمره، مع أسرته، وحتى الآن لا يعرف العالم مصيرهم سوى ما قالته السلطات الصينية للدبلوماسيين البريطانيين، قبل سنوات عديدة. ويعتبر نييما من أبرز ضحايا الاختفاء القسري حول العالم.
Ad