بدايات العمل في هالوزاره

"قضيّه" وبالصدَف جت لاختبارك

Ad

فَشَل، وإلّا أمَل يرفع مناره

تضوّي خطوتك بأول مسارك

وكل انسان حُرٍّ باختياره

ومصير الوقت بي بيّن خيارك

وإذا ال "إيرباص" شلّع في غباره

ولا أصدرت في "الرشوه" قرارك

وإذا أسدلت في المسرح ستاره

مثل ما صار في سرّاق دارك

عرَفْنا بعدها البير وقراره

وتشوف الناس ليلك من نهارك!