انتخب البيروفيون، أمس، برلمانهم الجديد الذي يتألف من مجلس واحد، بعدما حله الرئيس مارتن فيزكارا في سبتمبر، وسط فضائح فساد، في اقتراع يتوقع أن يعاقب تيار فيجيموري اليمين الشعبوي أكبر قوة سياسية في البلاد.

وستؤدي هذه الانتخابات التشريعية المبكرة الأولى في تاريخ البيرو، على الأرجح إلى خسارة المعارضة الفوجيمورية الممثلة بحزب «القوة الشعبية» الأغلبية التي تتمتع بها منذ 2016 في البرلمان.

Ad