أثار مقتل شاب من السكان الأصليين برصاص أحد رجال الشرطة في أستراليا احتجاجات وغضبا في أنحاء البلاد واضطرابات في المجتمع المحلي.

وتم القبض على الكونستابل زاكاري رولف (28 عاما)، ووجهت إليه تهمة القتل بعد وفاة كومانغاي ووكر (19 عاما) في يويندومو، وهي منطقة نائية يقطنها السكان الأصليون. وتم تنظيم مسيرات في مدن مختلفة، بما في ذلك ملبورن وأديلايد وداروين، للمطالبة بإجراء تحقيق مستقل في الحادث الذي صنفه المسؤولون على أنه "وفاة في الحجز".
Ad